محاضرات في الإيزوتيريك – الجزء الرابع

بقلم ج.ب.م.

ISBN: 978-9953-405-43-8

شراء عبر الشبكة | محتويات الكتاب | صورة الغلاف

هو عنوان الإصدار التاسع والثلاثون ضمن سلسلة علوم باطن الانسان – الايزوتيريك، تأليف د.جوزيف مجدلاني (ج ب م) في 112 صفحة من القطع الوسط. منشورات أصدقاء المعرفة البيضاء، بيروت.

يتابع الايزوتيريك نشر تشكيلة محاضرات جديدة متنوعة الموضوعات وعميقة المدلول في أبعاد مضامينها المختلفة، سواء أكانت فكرية أو ثقافية، علمية أو فنِّية، يستسيغ إدراكها الشخص المتعلّم والمثقف والقارئ المطلع في الوقت نفسه. من هنا يشرح الايزوتيريك ان هدف وجود الانسان هو التطور الكلِّي في وعي ذاته بالمعنى الشامل المشتمل.

أهمية هذه المحاضرات أنها توضح واقع الحياة في ضوء معرفة البواطن الخافية (اختصاص علوم الايزوتيريك)، تكشف النقاب عن علاقة المادة بأصلها اللامادي، وتلقي ضوءاً ساطعاً على أسرار الحياة. وكل ذلك بهدف إفادة القارئ وتوسيع مداركه في الشؤون العملية والمعيشية. هذا وفي الموضوعات العلمية يبسِّط الايزوتيريك أسلوب طرحها، موجِّهاً إياها في القنوات الحياتية العملية التي تُغني التفكير بمنطق الحياة، وهي تربط المجريات بعضها ببعض. ذلك لأن علوم الايزوتيريك تعلَّم المرء الخفايا والبواطن في كل علم… كذلك الخفايا والبواطن في الكيان الانساني نفسه، وفي الحياة عامة. كما تُعلِّم المنتسب إليها كيف يكون عالِماً وفناناً وأديباً وطبيب نفسه في آن واحد.
إقرأ المزيد

رحلة في رحاب الحقيقة

بقلم ج.ب.م.

ISBN: 978-9953-405-41-4

شراء عبر الشبكة | محتويات الكتاب | صورة الغلاف

هو عنوان الإصدار الثامن والثلاثون ضمن سلسلة علوم باطن الانسان-الايزوتيريك، تأليف د. جوزيف مجدلاني (ج ب م) في 192 صفحة من القطع الوسط، منشورات أصدقاء المعرفة البيضاء، بيروت.
موضوعات الكتاب مختلفة، متنوِّعة… تستوقف الفكر للتساؤل في المضامين: ما علاقة الصمت بالحقيقة مثلا ً؟ أو علاقة الحقيقة بالنظام والتنظيم والانتظام مثلا ً؟ أو علاقة الحقيقة بالصفاء ، بالايمان، بالحرية، بالمحبة، بالوعي، بالفهم، بالسعادة، وبكل ما يصادفه الانسان في أعماله واشغاله وشؤونه العامة والخاصة، وصولا ً الى علاقة الحقيقة بالحق…. حيث ان الحقيقة، لغويا ً، تصغير كلمة حق! إنما طريق الحقيقة تبدأ دائما ً من الواقع، كونها العمود الفقري للواقع.
اكتشاف واستكشاف وكشف هو كتاب “رحلة في رحاب الحقيقة”. هو حياتي عملاني محض، يخلو من الفلسفة والتنظير، يضع المرء أمام مسؤولياته وواجباته ويرشده الى كيفية تسيير الأمور للارتقاء بتفكيره الى مراتب الذكاء المتفوِّق.

إقرأ المزيد

تعرَّف الى الحب

بقلم ج.ب.م.

ISBN: 9953-405-40-9

شراء عبر الشبكة | محتويات الكتاب | صورة الغلاف

“تعرَّف الى الحب – أبعاد مجهولة في أصول الحب” هو عنوان الإصدار السابع والثلاثون ضمن سلسلة علوم باطن الانسان-الايزوتيريك، تأليف د. جوزيف مجدلاني (ج ب م) في 224 صفحة من القطع الوسط، منشورات أصدقاء المعرفة البيضاء، بيروت.
يوضح الايزوتيريك أن العاطفة واحة الفكر، لكنها ليست الحب. الفكر قوة صفاء العاطفة، لكنه ليس الحب… تسليط قوة صفاء الفكر على واحة العاطفة هو الحب!
كثيرون كتبوا في الحب وعن الحب، وكثيرون عاشوا حالات هي ألوان من الحب… إنما يبدو أن معظم الكتابات والحالات هي بحث عن الحب وفي الحب. ففي عرف الحقيقة إن مستوى الحب في حياة كل فرد يحدّده مستوى وعيه ومستوى شفافية النفس البعيدة كل البعد عن وهم المثالية في الرابط الانساني المسمّى حبا ً! فالمثالية في الحب كبت صارم لا يميِّز بين وضوح الحالة الداخلية للنفس وغموضها، بحيث يتم التركيز فقط على ما يتوجب القيام به لدى التعامل مع الآخر بموجب التقاليد “والأتيكيت” والأصول المتعارف عليها، بمعزل عن حاجة النفس للتعبير والتعلّم والإرتقاء. المطلوب أن يكون الحب منهج تلقين انساني جدِّي ومعمَّق للنفس البشرية. فالإنغماس في دراسة الحب وحده هو انغماس في الأنا ليس إلا… والحب الانساني الأصيل هو أشبه ما يكون بدراسات عليا في الذات… لكشف انفتاح مكامنها على النفس، مكامنها الهاجعة في ديمومة النور، القابعة في صمت الدهور بانتظار وعي النفس لها.

إقرأ المزيد

وجدانيّات من وحي الايزوتيريك

بقلم ج.ب.م.

ISBN: 9953-405-39-5

شراء عبر الشبكة | محتويات الكتاب | صورة الغلاف

هو عنوان الاصدار السادس والثلاثون ضمن سلسلة علوم باطن الانسان- الايزوتيريك، تأليف د. جوزيف مجدلاني (ج ب م) في 96 صفحة من القطع الوسط، منشورات أصدقاء المعرفة البيضاء، بيروت.
يوضح “وجدانيّات” كيف يختلف الضمير عن الوجدان حيث أن الأول صوت داخلي، فيما الثاني ليس دائماً كذلك… لكن شتان ما بين معطيات الصوتين… ويشدد الكتاب على ضرورة وأهمية وعي المرء لمدلول كلمة وجدان. فالايمان حالة وجدان… والعاطفة حالة وجدان… والطموح أيضاً… كذلك التفكُّر في الكون والحياة… كما يُعتبر الالهام أحد مراتب الوجدان… هذا وكل التماوجات الداخلية التي تكتسح الفكر والعاطفة، وخصوصاً عند الجلوس بين احضان الطبيعة الساكنة، هي أيضاً حالات وجدان. ميزة الكتاب أنه يعالج موضوع الوجدان ويحلّله بعمق المنطق المتجرد ودقة التوصيف وسلاسة البنيان، شارحاً بداية ان الوجدان باطني المصدر وفكري التفاعل لمعلومات أخرجها مخزون الباطن الغائر في كل انسان….

إقرأ المزيد

الأحلام والرؤى…

إعداد ج. ب. م.

ISBN: 9953-405-37-9

شراء عبر الشبكة | محتويات الكتاب | صورة الغلاف

اهمية هذا الكتاب الفريد بتفاصيله والجريء بكشوفاته تكمن في انه يشرّح الاحلام في واقعها الشمولي في ضوء حقيقة الباطن الانساني التي لم تعد مجهولة على المثقفين… والتي لا دخل لها بالتفاسير المألوفة والتخمينات الشعبية.
يشدد كتاب “الاحلام والرؤى…” على ان كل من يعتقد او يساهم في تحجيم الحلم في اطر التكهُّن والتنجيم، او التبريج والتبصير، يعيش في ملهاة واهمة تسلب الفكر طاقة التفكير العميق… كون الحلم رسالة خاصة بصاحبه، من باطن وعيه الى ظاهره. بمعنى ان لا احد يستطيع تفسير واقع انسان آخر. لأن الحلم يتأتى عن تفاعل خاص بمجريات حياة الشخص(الحالم) نفسه. إلا ان الكتاب يكشف كيف يفسر المرء احلامه بنفسه. يكفي ان نقول ان ادراك الحلم كحقيقة، كرسالة خاصة بصاحبها يدخل في اطار الوعي فقط، لتحسين حياة الفرد عملياً، والتعمق في فهم كيانه.

يغور الكتاب في واقع انواع الحلم وفئاته، ويتساءل عما يراود التفكير: هل الحلم ضرورة انسانية كالامل والحرية؟ هل من فارق بين الامل (في اليقظة) كخيال حلم، وبين الصور والمشاهد (في النوم) كحال حلم؟!… هل حال الباطن من دون حلم يشابه حال الموت للجسد؟ وهل انتفاء الحلم يعني الغاء التفاعل الداخلي الذي يتم وعياً على صعيد اجهزة الباطن، ولاوعياً على صعيد الجسد؟! كيف يكون الحلم غذاء الباطن، او كابوساً مرعباً، او وهماً تافه المعنى، او “حياة اجتماعية” هانئة المشاهد او صاخبتها؟ وما المقصود بقول البعض انه لا يحلم؟!

إقرأ المزيد

محاضرات في الإيزوتيريك – الجزء الثالث

بقلم ج.ب.م.

ISBN: 9953-405-36-0

شراء عبر الشبكة | محتويات الكتاب | صورة الغلاف

الايزوتيريك كلمة مرادفة للإنتماء الانساني في العرف المنطقي، حيث تأخذك عميقاً في جذور التكوين عبر التاريخ البشري. ميزة الايزوتيريك انه تقصٍّ في معرفة الكوامن والغوامض، معرفة الخفايا والخبايا في الانسان؛ وأهمية الايزوتيريك انه يتّخذ من الغامض والخفي حقل أبحاثه ودراساته. إذ ان الظاهر والواضح المرئي ليس بحاجة الى تعمّق وتقصٍّ إلا بمقدار ما يوصلنا الى كشف الغامض والمجهول والخفي. علماً بأن الحقيقة تكمن في اللامنظور ! هذا والايزوتيريك في بحث دؤوب وشغف دائم عن الحقيقة، حقيقة المعرفة الأصيلة، تلك المعرفة التي لا تنمو ولا تكبر، بل الانسان هو الذي يتنامى بها وينضج … هي المعرفة التي لا تنظر الى الوراء لتنعي ما سقط منها، لأن ما سقط منها لا ينتمي أصلاً اليها. فالمعرفة الأصيلة هي حواء الدهور … التي لا تكفّ عن إغواء الباحث لبلوغ المرام …

إقرأ المزيد