اليوم السابع

بقلم مروان ابي عاد

ISBN: 978-9953-405-49-0

شراء عبر الشبكة | محتويات الكتاب | صورة الغلاف

هو عنوان الإصدار الرابع ضمن مؤلفات طلاب علوم باطن الانسان- الايزوتيريك، تأليف مروان أبي عاد في 80 صفحة من القطع الوسط. منشورات أصدقاء المعرفة البيضاء، بيروت.
براعم ايزوتيريكية جديدة تتفتّح وتنشر أريجها كتباً سلسة المواضيع منسّقة البنيان وعميقة المدلول.
”اليوم السابع“، قصة ايزوتيريكية جديدة، تروي كيفية تعرّف أحد الطلاب في الزمن القديم إلى علوم الايزوتيريك – علوم النخبة، العلوم التي كانت خاصّة في ذلك الوقت. تشرح القصّة تفاصيل جوهرية حول المبادئ التي يتوجّب على كل طالب الإلتزام بها والسير بموجبها ليصبح أهلاً للدخول إلى عالم المعرفة بالممارسة – عالم الايزوتيريك.

إقرأ المزيد

بين الموسيقى والباطن…

بقلم أنور السمراني ( تقديم د. وليد غلمية )

ISBN: 978-9953-405-45-2

شراء عبر الشبكة| محتويات الكتاب | صورة الغلاف

بين الموسيقى والباطن…مغامرة إيزوتيريكية في خفايا العلاقة القائمة بين الإنسان والألحان

ضمن سلسلة علوم الإيزوتيريك صدر حديثاً كتاب “بين الموسيقى والباطن…” بقلم الباحث أنور السمراني. يضم الكتاب 184 صفحة من الحجم الوسط، منشورات أصدقاء المعرفة البيضاء، بيروت. وقد قام بتقديم الكتاب د. وليد غلميّة، رئيس الكونسرفاتوار الوطني. وحيث أن الإيزوتيريك هو علم الإنسان بامتياز، يأتي كتاب “بين الموسيقى والباطن… ليلقي نظرة علمية- باطنية- حياتية شاملة تغور في أهمية الموسيقى في حياة الإنسان… كاشفاً خفايا العلاقة التي تربط الإنسان (ذبذبيّاً) بالألحان، وموضحاً النظام السباعي الذي قام كل شيء على أساسه: “فالنوتات الموسيقية الأساسية سبع، والألوان الأساسية التي تشكل طيف النور سبعة، كما أنّ أجسام الإنسان الباطنية سبعة، والشاكرات سبع…. فضلاً عن ان الكتاب يكشف أيضاً علاقة حالات التأمل بالموسيقى، ويربطها بالمحور الأساس، الانسان، شارحاً دورها الفاعل في كيانه الباطني إذ يقول “إنّ التأمل هو الذي يوصل إلى روح الموسيقى، إذ عبر التأمل، يستشف الإنسان العلاقة التي تتخطى بُعد المادة لتلامس الباطن فيه، بل هو يخترق أعماق وعيه ليستمع عبر حواسه الباطنية إلى الموسيقى الصادحة دوماً، التي تُحْدثها ذبذباتها التي لا تكف عن الحركة… فالموسيقى أكثر من غذاء لأجهزة الوعي (الأجسام الباطنية) في الإنسان، بل هي أحد مكوناتها الأساسية التي تعبِّر عن وجودها في ديمومة حركتها وتفاعلاتها اللامتناهية…”.

إقرأ المزيد

وتحقّق الأمل…

إعداد هيفاء العرب، لبنى نويهض، وندى شحادة معوض

ISBN: 978-9953-405-42-1

شراء عبر الشبكة | محتويات الكتاب | صورة الغلاف

صدر حديثا ً ضمن سلسلة علوم الايزوتيريك رواية “… وتحقق الأمل”، وهي باكورة إعداد ثلاث نساء عملنَ معا ً في انجاز تحفة أدبية تشهد ببراعتهنَّ، وهنّ: المهندسة هيفاء العرب، الأستاذة لبنى نويهض، والمهندسة ندى شحادة معوض. الكتاب يضم 304 صفحات من الحجم الوسط، منشورات أصدقاء المعرفة البيضاء، بيروت.
يبدو أنه لم يشهد تاريخ الرواية العربية ثلاث نساء انتظمنَ معا ً ليس بالتكافل والتضامن والتكافؤ وحسب، بل بالمنهج والأسلوب والسرد والحنكة والمفاجآت غير المتوقعة… عملنَ كل ما يلزم لصياغة وبناء رواية عصرية مميزة. والحكم يعود للقارئ في النهاية.
“… وتحقق الأمل” بما يتخلـّله من تشويق ومن بُعد وعمق وتحليل دقيق ينطوي على رقة هفهافة وشفافية تصوير تطال ما لا يخطر في البال، تطال ما لا تستطيع غير المرأة كشفه لجهة فهم دواخل المرأة. يروي الكتاب قصة حقيقية من صميم الحياة المعاصرة، ترتكز أهميتها على ما لا يمكن للانسان أن يستمتع من دونهما: الفكر والعاطفة… محبوكان في وحدة حياتية متلازمة، ارتقاءً نحو أسرار سعادة الحب والتنعم في عيش الحياة كالمخلوقات النورانية.

“… وتحقق الأمل” يذكـّرنا في بعض جوانبه بعهود الرومنسية، لكن بأسلوب مبتكر أكثر منه مشوِّق يتماشى مع العصر، فلا غرو إن طمح للانتشار في كل زمان ومكان… ويذكـّرنا أيضا ً بقصص الحب التي خلـّدتها الأزمان، لكن بطريقة انسانية تستفزّ المشاعر وتتفاعل معها الى حد الفرح العميق، والى حد العذاب الذي يطال الوجع، والبكاء أحيانا ً.

إقرأ المزيد

الزمن والنسبية والباطن (بين الفلسفة والفيزياء وعلوم الإيزوتيريك)

بقلم زياد دكاش

ISBN: 9953-405-38-7

شراء عبر الشبكة | محتويات الكتاب | صورة الغلاف

الزمن والنسبية والباطن (بين الفلسفة والفيزياء وعلوم الإيزوتيريك)

لماذا وُجدَ عامل الزمن؟ ما علاقته بالإنسان؟ وأسئلة أخرى يجيب عنها الكتاب في الذكرى المئوية لنظريّة “نسبيّة الزمن” لأينشتاين، كاشفاً حقائق جديدة غابت عن علوم الفيزياء وعن نظريّات أينشتاين… حقائق تتعلّق بظاهرة الزمن، ومعادلات النسبيّة… وعلاقة الجميع بالأبعاد الباطنية أو أجهزة الوعي السبعة الكامنة في الإنسان مثلما هي في الوجود من حوله… فبعد أن أفاد أينشتاين أن المكان والزمان يتغيّران مع اختلاف السرعة بالنسبة لسرعة الضوء، يضيف الكتاب معادلة جديدة وهي أنَّ لا المكان ولا الوقت يتبدّلان لولا وجود إنسان يراقب ويقيس هذا التغيّر. بالتالي إن إدراك الإنسان الذي يراقب هو الذي يختلف وفقاً لاختلاف درجة وعيه، ولا يمكن اعتبار المكان والوقت من دون علاقتهما بالشخص المراقب وأجهزة وعيه.

ويشرح كتاب “الزمن والنسبية والباطن” كيف يختلف وقع الزمن بين حيّز وعي الجسد، وحيّز وعي المشاعر في البُعد الكوكبي، وحيّز وعي الفكر في عالم الأفكار… من منطلق ما يختبره طلاب علوم الإيزوتيريك في تمارين التأمل وفي الحالات الباطنيّة المختلفة التي ترتبط بأجهزة الوعي الداخلية. ولعلّ ظاهرة تباطؤ الوقت في الأحلام أو التأمل العميق التي يتناولها الكتاب هي أقرب إلى المنطق والاختبار الشخصي من فكرة تباطؤ الوقت في مركبة تسير بسرعة الضوء!!!…

إقرأ المزيد