التأمل والتمعن

بقلم ج.ب.م.

ISBN: 978-9953-405-60-5

شراء عبر الشبكة | محتويات الكتاب | صورة الغلاف

التأمل والتمعن – تقنية وفن في مفهوم الإيزوتيريك – دليل شامل بأسلوب علمي مع تمارين

“التأمُّل والتمعُّن” هو الكتاب السادس والأربعون باللغة العربيّة ضمن سلسلة علوم الإيزوتيريك، بقلم د. جوزيف مجدلاني (ج ب م)، منشورات أصدقاء المعرفة البيضاء، بيروت. يتضمّن ۱٦۰ صفحة من الحجم الوسط. وسبق أن صدَر هذا الكتاب باللغة الانكليزيّة بعنوان (MEDITATION and CONTEMPLATION) للكاتب نفسه.

“التأمُّل والتمعُّن” هو الكتاب الأوّل الذي يكشف التقنيات الباطنية في قسمين، يعالج موضوع التأمُّل في القسم الأول، والتمعُّن في القسم الثاني، مقدّماً في قسميه منهجاً للنمو الداخلي والتطور الذاتي عبر تطوير الوعي وتحليله وتفسيره. فالوعي بطبيعته ذبذبي التكوين، وهو يعمل ويتفاعل مع ذبذبات أخرى في الحياة، مستحدثاً حالة متناغمة من الإدراك واليقظة على كل صعيد… وفقاً لتفكير المرء وغايته.

“التأمُّل والتمعُّن” يقدّم دليلاً شاملاً بأسلوب المنطق العلمي مع تمارين ذاتية، شارحاً أن التأمُّل لا يكتمل دونما التمعُّن، ولا التمعُّن يجدي نفعاً من دون التأمُّل، حيث أن التمعُّن هو تحليل وتفسير ما تلقّفه المرء خلال التأمُّل. إقرأ المزيد

محاضرات في الإيزوتيريك – الجزء الخامس

بقلم ج.ب.م.

ISBN: 978-9953-405-58-2

شراء عبر الشبكة | محتويات الكتاب | صورة الغلاف

صدر حديثاً ضمن سلسلة علوم باطن الانسان – الايزوتيريك الكتاب الخامس والأربعون بعنوان “محاضرات في الايزوتيريك- الجزء الخامس” بقلم د.جوزيف مجدلاني (ج ب م). يضمّ الكتاب 128 صفحة من الحجم الوسط، منشورات أصدقاء المعرفة البيضاء، بيروت.
في ’الجزء الخامس‘ من سلسلة ’محاضرات في الايزوتيريك‘ تتابع علوم باطن الانسان تقديم جديد المعرفة…  فهذا الجزء الخامس لا يتميّز بتنوّع وتجدّد وعمق مواضيعه فحسب، بل أيضاً يكشف النقاب عن مجاهل آنَ أوان الكشف عنها بهدف تقريب القارئ أكثر وأكثر إلى التعمّق في فهم نفسه كي يهون عليه ادراك الحياة ومجرياتها وكل ما يكتنفها من غموض. إذ إنَّ هدف الايزوتيريك هو تقديم المعرفة، أي تقديم المنهج والنهج العملي الذي يساعد كل انسان على تطوير حياته انطلاقاً من توسيع آفاق مداركه ورفع مستوى وعيه حتى يصبح وعياً شمولياً بكل ما للكلمة من أبعادٍ ومعاني.

إقرأ المزيد

رحلة بين قبائل السلبيات…

بقلم ج ب م

ISBN: 978-9953-405-54-4

شراء عبر الشبكة | محتويات الكتاب | صورة الغلاف

صدر حديثاً ضمن سلسلة علوم الايزوتيريك (علوم الباطن الانساني) الكتاب الثالث والاربعون بعنوان «رحلة بين قبائل السلبيات…» بقلم د.جوزيف مجدلاني (ج ب م). يضمّ الكتاب 96 صفحة من الحجم الوسط، منشورات أصدقاء المعرفة البيضاء، بيروت.

تساءل كثيرون، {ما أعمق هذا الكيان الانساني وما أعظمه وجوداً وأرقاه خلقاً… لكن كم نحن بعيدون عن حقيقته!}. إذ إنَّ ما نعرفه من هذا الكيان العظيم لا يتعدّى عشرة في المئة من حقيقته الكاملة على أبعد تقدير (النسبة القصوى المتفتِّحة من خلايا الدماغ لدى العوام حالياً) أي ما يوازي طاقة المدارك على الاستيعاب في الزمن الراهن، وما يتوافق مع حرارة الشمس على الأرض!

 لعلَّ أهم ما في هذا الكتاب الشيِّق، الكاشف والفريد من نوعه أنَّه يتناول موضوعاً لا يبدو أحداً أن تطرَّق إليه من قبل… وهو عيوب النفس البشريَّة، أو السلبيات الغائبة عن مدارك صاحبها!…

إقرأ المزيد

قصتي مع العلم

اعداد وتنسيق ج.ب.م.

ISBN: 978-9953-405-52-0

شراء عبر الشبكة | محتويات الكتاب | صورة الغلاف

ضمن سلسلة علوم الإيزوتيريك، علوم باطن الإنسان، صدر حديثاً الكتاب الثاني والأربعون، وهو بعنوان “قصتي مع العلم” بقلم د. جوزيف مجدلاني (ج ب م). يضم الكتاب 208 صفحات من الحجم الوسط، منشورات أصدقاء المعرفة البيضاء، بيروت. حقاً، لم يترك الإيزوتيريك باباً إلا وطرقه في شؤون الإنسان وجلاء الغوامض عن البواطن الإنسانية… وها هو في آخر إصداراته يقدّم مقارنة حيّة في قالب روائي تبيِّن الفوارق بين علم الظاهر الأكاديمي أو الرسمي، وعلم الباطن – الإيزوتيريك الحياتي العملي.

يروي الكتاب سيرة ذاتية لطبيب قضى ثلاثين عاماً في التدريس والتطبيب، وفي البحث والتقصي والتعمّق في حقول المعارف العلمية، حيث حقق النجاح الباهر والتميُّز الفريد في مهنته، ما جعله يعتقد بأنه توصل الى قمة المعرفة الأكاديمية في حقل اختصاصه.

  ولكنه عندما ابتعد عن التنظير والنظريات، وغاص في ميدان التطبيق العملي الحياتي، اعترف، كما اعترف العديد من أسلافه العلماء، بوجود “حلقة مفقودة” تربط بين الباطن الخفي والظاهر الجسدي… وبعد عناء مضنٍ ومعاناة دامت سنيناً طويلة، وجد هذا العالِم تلك “الحلقة المفقودة” في علوم باطن الإنسان – الإيزوتيريك.وفي خلال ثلاث سنوات فقط من البحوث المكثفة والدراسات الإيزوتيريكية التطبيقية، استطاع أن يتوصل إلى ما لم يستطع التوصل إليه طوال ثلاثين عاماً مضت. وشهادته خير برهان على تفاصيلها. إقرأ المزيد

أسرار تكوين الجسم البشري

إعداد وتنسيق ج. ب. م.

ISBN: 978-9953-405-46-9

  شراء عبر الشبكة | محتويات الكتاب | صورة الغلاف

أسرار تكوين الجسم البشري- معاني الرموز والألغاز وكيفية تشكيل الأعضاء

صدر حديثاً ضمن سلسلة علوم الايزوتيريك الكتاب الحادي والأربعون بعنوان “أسرار تكوين الجسم البشري – معاني الرموز والألغاز وكيفية تشكيل الأعضاء” إعداد وتنسيق د. جوزيف مجدلاني (ج ب م). يضم الكتاب 240 صفحة من الحجم الوسط، منشورات أصدقاء المعرفة البيضاء، بيروت.
قالوا قديماً: “الرموز أبجدية الآلهة”، مثلما البلاغة لغة الإتقان الرائع وتعبير الفكر المبدع! من هنا جاء القول المأثور “إذا فـُقِدَ الرمز سقط المعنى”. والذي هو بحد ذاته إيجاز باهر يخفي حكمة بليغة لا تكفي مجلدات لشرحه، وإليه يعود الفضل في إصدار الكتاب.
هل الرمز صورة معنى الشكل؟ هل لكل معنى رمز؟ وهل نقرأه في الشكل أو نجده في الجوهر؟! ربما الجوهر أعطى الشكل كوسيط يسهِّل الوصول الى المعنى.
وإذا ما كانت رموز الخلق في الجسد وشكل أعضائه من صلب الحقائق الدفينة في أغوار الانسان… فإلى أي حد يصحّ القول إنَّ قراءة الرموز هي الأعمق فكراً كونها أبجدية الآلهة، أي اللغة الأبدية الوحيدة التي ما خضعت ولا مرة للتعديل والتجدد؟!… هل لأن تعبيرها صامت وسكونها نابض، نابض ابداً بمعانيها وكأنه يعلـِّم الباحث سرّ الغوص في حلّ الألغاز؟!

إقرأ المزيد

الزمن وأبعاده المجهولة ( في منظار الايزوتيريك)

بقلم ج.ب.م.

ISBN: 978-9953-405-44-5

شراء عبر الشبكة | محتويات الكتاب | صورة الغلاف

ضمن سلسلة علوم الايزوتيريك صدر حديثاً الكتاب الأربعون وهو بعنوان “الزمن وأبعاده المجهولة (في منظار الايزوتيريك)” بقلم د. جوزيف مجدلاني (ج ب م). يضم الكتاب 80 صفحة من الحجم الوسط، منشورات أصدقاء المعرفة البيضاء، بيروت.
لقد بات يقيناً لدى العديد من القرّاء أن ينبوع معرفة الايزوتيريك فيض لا ينضب تدفُّقه. جديده نبْش مستديم في كل ما هو لامعلوم يصل الظاهر بالباطن لإغناء حياة الانسان بكشف المجاهل الخافية في منطق عملاني يربط الواقع بالحقيقة الخالدة.
كُتِبَ الكثير عن الزمن، فلْسَفوه، ناقشوه، ودرّسوا مفهوم اينشتاين لنظرية النسبيّة… لكن لا يبدو أن أحداً تطرّق إلى الزمن في أبعاده الفضائية – حتى لا نقول في مطلقه… فإلى أي حدّ نجح هذا الكتاب في كشف المجاهل؟!
حقائق “الزمن وأبعاده المجهولة” تميط اللثام عن الغوامض والأسرار التي تحيط بعنصر الزمن من بداياته، فيقول: “العقل الكلّي ابتكر عنصر الزمن ليحتضن فيه طفولة الوعي البشري. فالهدف من وجود الزمان والمكان هو استكمال حال الوعي في الانسان”.

سِمة الايزوتيريك أنه يعود في كل بحث إلى الأصول المجهولة، يعود تنقيباً وتقصّياً مسترشداً بالمنطق العلمي المتجانس مع المنطق الحياتي، والذي يغور في غياهب الزمن، ثم يسهِّل المفاهيم بالرسوم البيانية… وأخيراً يقدِّم روائعه طبقاً عقلياً شهيّاً تستسيغه مدارك كل قارئ في حياته العملية. إقرأ المزيد