بقلم ج.ب.م.
الإنسان هو المحور …
محور ذاته و الحياة… محور الوجود و الوعي.
معرفة الإنسان هي الأهم دائماً و أبداً.
وعي المعرفة هو هدف الإيزوتيريك.
لأن وعي المعرفة ، أي تطبيقها عملياً، هو الحرية بمداها الكبير!
في الإنسان تكمن أدوات المعرفة، والمعرفة تحرّك الوعي بالممارسة.
الكائن البشري كيان مقدَّس ، يشتمل على كل ما في الوجود. فهو الذي يخطط نهج حياته … هو الذي يتحكم في أفعاله … و هو الذي يقود مصيره ويوجه حاضره نحو المستقبل المنشود.