الحب كما يفهمه الإيزوتيريك بعيد كل البعد عن المفهوم التقليدي للحب. فالحب شراكة انسانية متساوية وواعية في صميمها وأبعادها ومعانيها. هو احتواء قائم على التواصل الشفاف كصراحة دافئة بين الطرفين مما يعني الأخذ بيد الآخر… ففي مفهوم الإيزوتيريك الإنسان الذي يفتقر إلى الحب الفاعل يفتقر إلى كل ما هو انساني في حياته.
وللمزيد من المعلومات حول ماهية الحب الواعي، اصوله، وكيفية تحقيقه، راجع كتابينا “المرأة والرجل في مفهوم الإيزوتيريك” و”تعرّف إلى الحب“.