قاموس
المصطلحات الإيزوتيريكية
التي ظهرت
في مؤلفات الإيزوتيريك.
فهرس
- أ - |
|||
- ز - |
|||
- ل - | |||
- ث -
|
- س - |
||
- ج -
|
- م - | ||
- ح -
|
- ش - |
||
- ص - |
|||
- خ -
|
- ع - |
||
- ن - | |||
- د - |
|||
- ب - |
|||
- ذ - |
|||
- ه - | |||
- ت -
|
- ف - |
||
- و - | |||
- ق - |
|||
- ر - |
- ك - |
|
يخبرنا
علم الإيزوتيريك أن ثمة قسما لامرئيا في الكيان البشري…
هو عبارة عن مجموعة مكونات غير منظورة اصطلح على تسميتها بالأجسام الباطنية، أي
أجهزة الوعي الخفية… وهي تتكوَّن من ذبذبات ذات درجة أرقى من الوعي المادي الحسي، وذات سرعة تذبذب (Frequence) أعلى من سرعة تذبذب
الجسد. لذلك هي لا ترى بالعين المجردة.
(من كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء
الثاني" ص 16)
فيعرف العلوم الباطنية يتكوَّن الإنسان من سبعة أجسام:
الجسد
المادي- التطبيق
(الحياتي).
الجسم
الأثيري- الوجود (طبيعة الجسد).
الجسم
الكوكبي- المشاعر.
جسم
الفكر و الذكاء- العقل.
جسم
المعرفة- المحبة.
جسم
الإرادة- الإرادة.
جسم
الحكمة- الروح.
(من كتاب "المرأة والرجل في مفهوم
الإيزوتيريك" الغلاف الخلفي)
(كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء
الثاني" ص 22)
(كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء
الثاني" ص 42)
(كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء
الأول" ص 32)
(كتاب "المرأة والرجل في مفهوم
الإيزوتيريك" ص 154)
(كتاب "أعرف قلبك" ص 71)
(كتاب "رحلة في خفايا الذات الإنسانية"
ص 65)
(كتاب "رحلة في مجاهل الدماغ البشري" ص
69)
(كتاب "كتاب الإنسان" ص 89-90)
الأحلام واقع حياتي لامنظور...
تنتقل اليه الأجسام الباطنية من حالة اللاوعي في الجسد
المنظور، الى حالة الوعي في طبقة وعيها... وهناك تحيا حياتها
كما يعيش الجسد المادي على الأرض.
(من كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء الثاني" ص 39-44)
(كتاب "رحلة في مجاهل الدماغ البشري" ص 260-264)
يوضح الإيزوتيريك
أن الإدراك هو رداء الفكر. حالة ظاهرية تأتي من الخارج...
والمقصود أن الإدراك ينتمي الى النفس، عالم الحس والواقع
والتفكير.
(من كتاب " تعرف الى ذكائك" الغلاف الخلفي)
... فالإدراك فهم لِكَنْه الأحياء
لأنه يتجاوز الشعور لينتهي الى
ذات الصفاء
حيث الحقيقة عارية، والمعرفة ضياء.
( من كتاب " آراء الحكماء في الوجود والإنسان" ص 144 )
(كتاب " تعرف الى ذكائك" ص 13)
الإرادة
هي كلمة السر لتحقيق كل شيء. والإنسان الذي يفتقر الى قوة الإرادة يصبح العوبة في يد
الزمن... العوبة في المصير والحياة وحتى في الشوؤن العملية الاعتيادية. الإنسان
الذي يفتقر الى إرادة القرار، يفتقد عنصرا جوهريا هو عنصر الالوهة. عنصر الاكتمال في الإنسان.
(من كتاب "رحلة في خفايا الذات الإنسانية" ص 38)
الإرادة
في معناها الروحي السامي، مَلَكَة الإرادة هي ميزة الهية وتعبير عن تجسيد اسمى
القدرات التي انعم بها الخالق على المخلوق لتكون دافعه الى فعل الخير وطاقته
الموجبة المسيّرة ... للعودة مكتمل الوعي اليه.
(من كتاب "المرأة والرجل في مفهوم الإيزوتيريك" ص 87)
(كتاب "رحلة في خفايا الذات الإنسانية" ص 117)
(كتاب "ارشادات الى العالم الباطني في
الإنسان" ص 75)
الإزدواجية من صلب تكوين الإنسان، إذ أن الإنسان يحوي الروح والمادة، الإله والإنسان، الوعي واللاوعي... حتى النفس
الدنيا إزدوجت في الإنسان حين تاه عن درب الوعي الذي كان يسلكه... فصارت هذه
النفس تحوي الإيجابيات والسلبيات، المحبة والكره، الهدوء
والصخب، الحنان والقسوة، الصحة
والمرض، الى ما هنالك.
(من كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء الأول" ص 15)
الإزدواجية هي مسار الوعي
والطريق نحو الوحدة...
والوجود ككل، لم يكن لولا
الإزدواجية، التي هي إنعكاس الوحدة أو الوجه الآخر للوحدة!!!
(من كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء الأول" ص 21)
(كتاب "كتاب الإنسان" ص 61)
(كتاب "رحلة إلى عالم المجهول" ص 77-80)
(كتاب "رحلة في خفايا الذات الإنسانية" ص 39-145)
(كتاب "تعرف إلى فكرك" ص 31)
(كتاب "علم الأرقام وسر الصفر" ص 50)
الإستقلال الحق هو حرية الوعي.
ما دام الإنسان
أسير نزواته، وأسير رغباته ومعتقداته، لن يعرف معنى الإستقلال الحقيقي ابداً!
ما دام الإنسان منفتح الذهن، مترفعاً
عن أنانيته ومآربه الشخصية، فهو يحيا الحرية والإستقلال، حتى
وإن كان سجينا.ً
(من كتاب "الإيزوتيريك يثقف ملكا" ص 65-68)
ويعرف ايضاً بالكمال الإنساني.
هو توعية الأجسام الباطنية الدنيوية، أو التكوينات
الداخلية التي يتألف منها العامل البشري في الإنسان: وهي
الجسم المادي، والجسم الأثيري، والجسم الهيولي، كذلك الشطر الأدنى من الجسم العقلي.
(من كتاب "إرشادات إلى العالم الباطني في الإنسان" ص 67)
(كتاب "كتاب الإنسان" ص 200)
(كتاب "رحلة في خفايا الذات الإنسانية" ص 190)
(كتاب "علم الأرقام وسر الصفر" ص 72)
(كتاب "مئة يوم مع معلم حكيم" ص 104)
(كتاب "آراء الحكماء في الوجود والإنسان" ص 159)
الألم لا يظل الماً حين نتوعّى
الى سبب وجوده، بل يتحوّل الى طموح المعاناة في الجدّ،
والى استنفار للسعي والتحرّر، لبلوغ حرية الروح الواعية قدرها. المعاناة صنو
النجاح والإتقان، والألم صنو الكسل والإهمال.
(من كتاب "حوارات بين كائنات السماء" ص 34)
الألم هو دخول ذبذبات فارغة الى
الوعي. فالوعي هو الذي يشعر بالألم، لا الأعضاء ولا الكيان!
(من كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء
الثاني" ص 69)
الألم الحق هو ألم الجهاد
المقدس، جهاد الوعي ضد اللاوعي... وصراع الفهم ضد الجهل...
كفاح الذات السامية، ضد النفس البشرية ونزواتها!
(من كتاب "عاد ليخبر" ص 71)
(كتاب "علم الأرقام وسر الصفر" ص 68-69)
(كتاب "آراء الحكماء في الوجود والإنسان" ص 132-134)
(كتاب "عاد ليخبر" ص 67-71)
(كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء الأول" ص 22-27)
(كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء الثاني" ص 67-74)
إن الالهام درجة أرقى من الحدس،
ينتمي الى خصائص الفكر البشري وينجم عن مجهود ذاتي وسعي يهدف
الى التركيز على فكرة معينة للتوسع فيها وإيجاد الجديد...
وقد يتفعل الالهام ويتحقق الى حد الابتكار والاستنباط، إنما تبقى معطياته محدودة
أو خاصة بصاحبه في معظم الأحيان.
(من كتاب "تعرف الى ذكائك" ص 57)
الالهام إلتقاط أفكار متفرقة، مختلفة
متنوعة تتدفق من وعي الباطن في النفس
في معظم الاحيان، لينتقي صاحبها ما يلزم
موضوع تفكيره منها أو ليربط بعضها ببعض.
فالالهام في منتهى أمره ثمرة
رهافة مشاعرية وشفافية فكرية...
(من كتاب "تعرف الى ذكائك" ص 58)
إنهالرفيق المشجع للإنسان السائر في درب الكمال.
انه البصيص الذي يرشد إلى الهدف، انه شوق القلب إلى الأبدية وحنين النفس
إلى مصدرها.
الأمل هوالمانح الوحيد للسعادة
الروحية، وعلى اجنحته يرتفع الإنسان الى المنتهى.
(من كتاب "كتاب الإنسان" ص 174)
(كتاب "هكذا تعرفت إلى درب المجد" ص 81)
الإنسان هو الكلمة، والرب هو
المعنى...
لا كلمة بلا معنى ولا معنى بلا
كلمة.
الإنسان هو المحتوى، والرب هو
المحتوي
(من كتاب "كتاب الإنسان" ص 67)
الإنسان
هو تجسيد محبة الله على الأرض. هو الكائن الوحيد الذي يحوي الطاقة المبدعة في
المحبة.
(من كتاب "رحلة في خفايا الذات
الإنسانية" ص 126)
(كتاب "تعرف الى وعيك" ص 24)
(كتاب "كتاب الإنسان" ص 53-58)
هو انفصال الإنسان
الكامل بعضه عن بعضه- أي انفصلت ميزاته- وانشطر في اثنين، فكان الرجل وكانت المرأة!
(من كتاب "المرأة والرجل في مفهوم
الإيزوتيريك" ص 38)
(كتاب "علم الأرقام وسر الصفر" ص 52)
الإنفتاح الذهني هو قاعدة
الإنطلاق الباطني، شرط أن يشمل الإنفتاح جميع جوانب الحياة بتدرج وإنتظام، وكل ما
من شأنه ان يكسب المرء الخبرة الضرورية على الصعد كافة.
(من كتاب "تعرف الى وعيك" ص 55)
الإنفتاح الفكري، خاصة في تفعيل
صفتي المحبة والعطاء، يطلق مشاعر الرقة
والرهافة في الإنسان، ويطورها... مما يجعل (ذبذبات) الفكر تتوسع بشكل تموجات دائرية من محور الفكرة أو نقطة إنطلاقها
بإتجاه المحيط... حيث المحور يمثل الباطن والمحيط الظاهر.
(من كتاب "تعرف الى فكرك" ص 45)
(كتاب "كتاب الإنسان" ص 104)
(كتاب "تعرف الى وعيك" ص 70-108)
(كتاب "تعرف الى فكرك" ص 24-25)
(كتاب "تعرف الى ذكائك" ص 14)
الإيزوتيريك
كلمة يونانية الأصل والمنشأ، تعني الخفي والخاص (من التعاليم التي يصعب إدراكها
على غير مستنيري العقول - كما جاء في موسوعة لاروس؛ وعلوم النخبة كما
فسرتها موسوعة بريتانيكا. أما العرب فقد فسروها بأنها العلوم المضنون بها على غير
اهلها). وقد أطلقت قديماً على العلوم والمعارف الخاصة المميزة، التي كانت محصورة
ضمن طبقة النبلاء والأشراف من دون سائر القوم... خصوصاً وان تلك العلوم تتناول
النواحي اللامنظورة او الخفية من الأمور.
(من كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء الثاني" ص 11)
(كتاب "الإيزوتيريك أو الدرب الباطنية
وأهميتها في حياة الإنسان")
الإيمان
في مفهوم الإيزوتيريك هو الإيمان الفاعل الذي يؤدي الى اليقين. هو العمل على ممارسة كل ما يؤمن به المرء، ممارسته
بمحبة... إن ايمان اليقين هذا هو تجسيد فعل الإرادة الفردية
النافذة وقد تشبعت بالمحبة الإلهية السامية، حتى باتت قادرة على إتقان كل عمل،
والإرتقاء بالمؤمن الى مفاهيم ومدارك قلّ من توصّل اليها!
(من كتاب "تعرف الى ذكائك" ص 68)
الإيمان
شعور ضروري بل جوهري للإنسان، يحتاج اليه في كل خطوة وفي كل عمل ينجزه، يعوزه في
كل مسؤولية يتخذها على عاتقه، ولكل تخطيط مستقبلي يصمم
له... وإلا فإن كل ما يقوم به يصبح عملاً عشوائياً لا اساس له، لا نظام يتقيد به،
ولا حكمة توجّه خطاه!
(من كتاب "تعرف الى ذكائك" ص 69)
(كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء
الأول" ص 110)
(كتاب "آراء الحكماء في الوجود
والإنسان" ص 74–75)
(كتاب "كتاب الإنسان" ص 172-173)
(كتاب "تعرف الى فكرك" ص 65-70)
(كتاب "رحلة في خفايا الذات الإنسانية"
ص 93)
العالم الباطني ( الباطن الخفي)
يتكون من عدة مكونات داخلية خفية في الإنسان، أو عدة أبعاد
من وعي سام راق، اصطلح على تسميتها بالأجسام الباطنية
الأثيرية التكوين (الخافية عن النظر) وكل جسم من هذه الأجسام، أو كل بُعد وعي،
يتمتع بدرجة وعي مختلفة عن درجة الآخر.
هذه الأجسام الباطنية (اللطيفة)
المكونة من درجات وعي أرقى وأشف من الوعي الظاهري (وعي
الحواس المادية) قادرة، إن هي تفتحت، على التقاط كل ما يمكن أن تستوعبه درجة وعيها.
(من كتاب "رحلة في مجاهل الدماغ البشري" ص 69-70)
كل ما هو خفي عن العين المجردة،
وعن الحس الظاهري، اصطلح على تسميته بالباطني... وليس من الضروري أن كل ما هو
"باطني" يتميز بالصفات نفسها، أو يتعلق بعضه ببعض!
(من كتاب "حوار في الإيزوتيريك" ص 28)
علم الإيزوتيريك
هو علم بواطن الأمور. إذ هو يقدم معرفة الباطن قبل الظاهر لأن الظاهر نشأ من
الباطن وليس العكس.
(من كتاب "الإيزوتيريك علم المعرفة ومعرفة العلم" ص 59)
(كتاب "الإيزوتيريك علم المعرفة ومعرفة العلم" ص 56-57)
(كتاب "حوار في الإيزوتيريك" ص 47)
أو البصر الباطني أو (Claire Voyance)، "العين الثالثة"، تمكن الإنسان
من الرؤية عبر المسافات والأبعاد والأزمان.
(من كتاب "رحلة في مجاهل الدماغ البشري" ص 154)
(كتاب "آراء الحكماء في والوجود والإنسان" ص 145-147)
(كتاب "حوار في الإيزوتيريك" ص 55)
(كتاب "كتاب الإنسان" ص 140-141)
التأمل عصب الحياة، بل هو رئتها
التي تتنفس بها...
التأمل هو الوجه الآخر للتفكير والتنقيب!
التأمل هو الجانب الخفي للمسار
المؤدي الى سكون الروح وراحة البال والى صفاء النفس، والإيمان بالحياة، والثقة باستمرارية الحياة!
التأمل هو الغذاء الروحي الذي لا
غنى عنه!
التأمل هو النافذة التي منها تطل
الروح على عالم الحقيقة، ومنها تطل الحقيقة على
العالم الإنساني!
والتأمل، خاصة في الطبيعة، هو
العلاج الأنجع للآلام كافة...لأنه يحمل اليك ما تبحث عنه!
(من كتاب "عاد ليخبر" ص 92-93)
التأمل حالة صمت
فكري وسكون باطني، لسماع حديث الروح
التأمل هو " يوغا"
الوعي الهادف الى تفتيح أبعاد الوعي في الإنسان
التأمل حالة مشاعر روحية، وتدفق
ذبذبات سامية
التأمل توحيد النفس الداخلية مع
الشخصية الخارجية
التأمل يكشف نموذج وعي الى النفس
التأمل سبيل الى تشييد صرح
الإنسان الداخلي:
مواد بنائه هي:
حجارة البنيان: التصرفات
الإيجابية...
الإسمنت: المحبة
المهندس: الحالة العقلية
المميزة...
المقاول: الضمير
(من بوستر "الفارق بين التأمل والتمعن")
التأمل الروحي والصمت الباطني صنوان
لا يفترقان، ليس هناك تأمل صحيح في غياب الصمت الباطني، والصمت الباطني لا يكتمل
دون تأمل.
يبدأ التأمل بعد الدخول في سكون
الصمت، وبمقدار ما يتعمق الصمت، ينجح التأمل.
التأمل علم الروح، ورمز سعادتها،
ودليل هنائها، عبره يخترق المتأمل مجاهل النفس ويسمو الى الماوراء
الباطني حيث تكمن السكينة، ويضحي والسكينة واحداً.
التأمل صفاء الروح، نشوة الإنسان
وراء الوعي الحسي،
إنه حالة روحية يصلها المتأمل
عندما يتناسى همومه الأرضية ويرتفع فوق المادة.
التأمل الأكبر لا يدخله إلا من
يقدّر معناه ويفهم مغزاه. إنه خشوع الروح أمام قدسية الروح نفسها... إنه ديمومة
الوعي والإصغاء والرؤية في السكينة- درب الروح الخالص في المراحل العليا.
الصفاء درب التأمل، والغبطة
روحه، والفهم عقله، والإيمان كلامه، والمعرفة
صمته، والراحة هدفه.
(من كتاب "كتاب الإنسان" ص 192-193)
الفارق بين الصلاة
والتأمل
أن الصلاة كلام يخاطب الإله في
الإنسان...
فيما التأمل صمت يناجي الإنسان
في الإله.
(من كتاب "اللاوعي إن حكى" ص 43)
(كتاب "الرسائل العشر" ص 33)
(كتاب "ارشادات الى العالم الباطني في الإنسان" ص 39)
(كتاب "آراء الحكماء في الوجود والإنسان" ص 77-78)
العودة إلى التجسد: أو الولادة
الثانية، يعني انتقال الإنسان من الحياة إلى الموت ومن ثم الى الحياة ثانية.
(من كتاب "كتاب الإنسان" ص 62)
التجسد
ليس رغبة ولا قانوناً، لا إرادة ولا اختياراً، بل هو طبيعة! فلو لم تكن طبيعة
النور الإنتشار، لما كان نوراً.
(من كتاب "حوارات بين كائنات السماء" ص 21)
(كتاب "العودة إلى التجسد واقع أم وهم")
(كتاب "عاد ليخبر" ص 80)
(كتاب "حوارات بين كائنات السماء" ص 22 ، 32 ، 37)
التحليل يشرّح الفكرة، يلقي
الضوء على الغوامض ويبحث عن الجديد الذي تقدمه فيقوى التركيز.
(من كتاب "تعرف الى فكرك" ص 73)
هو التمعن
في المعطيات بتجرّد وحياد كليّ.
(من كتاب "تعرف الى ذكائك" ص 19)
التركيز
الذهني هو مقدرة حصر الوعي ضمن موضوع محدد، لفترة معينة، سواء كان الموضوع فكرة
معنوية لا منظورة، أو شيئا ًمنظوراً أو محسوساً مادياً.ً
(من كتاب "رحلة في مجاهل الدماغ البشري" ص 295)
تتمثل
قوة التركيز بمقدار حذف الأفكار والمشاعر الخارجية، وتفريغ الذهن من كل ما يعكر
صفاء التفكير... ثم اختيار موضوع او فكرة ما، وبدء التركيز على ما تحوي من معنى.
(من كتاب "إرشادات الى العالم الباطني في الإنسان" ص 37)
(كتاب "تعرف الى ذاكرتك" ص 30)
التطبيق
العملي هو المعيار الوحيد الذي يكشف لك مخابئ الضعف ومكامن القوة،
ويبيّن لك الصواب من الخطأ... فتعي موطئ قدميك.
(من كتاب "مئة يوم مع معلم حكيم" ص
163-164)
التطبيق
العملي أساس الدرب الباطنية، والعامل المبارك الذي لولاه لما وجدت الدرب
الباطنية... فالإنسان، حين بحث عن وسيلة للتطور والإرتقاء، وجد سبيله عبر
التطبيق العملي!.
(من كتاب "حوار في الإيزوتيريك" ص 95)
(كتاب "تعرف الى ذكائك" ص 20 ، 45 ، 53
، 68)
(كتاب "المرأة والرجل في مفهوم
الإيزوتيريك" ص 74 ، 93 ، 130)
(كتاب "تعرّف الى فكرك" ص 27)
(كتاب "عاد ليخبر" ص 98-99)
(كتاب "هكذا تعرّفت الى درب المجد" ص
67)
التفكير
مقدرة التركيز الذهني على وعي الأشياء، إدراكها واستيعابها.
(من كتاب "تعرف الى فكرك" ص 24)
قوة
التفكير هي مقدرة الفكر على ربط الأُمور بعضها ببعض
بالوسائل المعروفة (تحليل، تمييز،
إستنتاج) ومن ثم الخروج بنتيجة عملية التفكير... فيتوسع الفكر، يتطور ويسمو ذكاء.
صحيح
ان الفكر يحوي التفكير... لكن التفكير قادر أن يصبح يوماً ما فكراً واعياً تماماً كما
ثمرة تحوي بذرة، والبذرة ستصبح يوماً نواة لزرع جديد وثمار جديدة.
الفكر
هو القوة، فيما التفكير هو الفعل!
(من كتاب "تعرف الى فكرك" ص 24-25)
(كتاب "تعرف الى فكرك" ص 73)
التلقي هو أرقى المقدرات العقلية
إن لم يكن أسماها حكمة على الاطلاق. هو التلقي من مصدر المعرفة مباشرة... سواء كان
المصدر في ذات الإنسان
(المعلم الداخلي)، أو في الذاكرة الكونية (Akasha). هذا التلقي هو ما اصطلح
البشر على تسميته بالاستيحاء أو الوحي، وهو، على مثال الطاقات الباطنية لا يبرز
فجأة ولا يتفتح بشكل تلقائي.
التلقي معرفة متقدمة وليس
إستقبال معلومات متفرقة، معرفة ذات طابع خاص من حيث البساطة
المرهفة في الاسلوب...
التلقي من مصدر المعرفة يأتي في
أثناء فعل التأمل نفسه، يأتي نتيجة فعل إرادي واع
ومباشر.
(من كتاب "تعرف إلى ذكائك" ص 56-58)
عملية
عقلية وتحليل فكري بعد عملية التأمل.
هو فن تحويل ذبذبات الوعي المكتسبة الى أفكار.
(من الملصق poster"الفارق
بين التأمل والتمعن كما يفسره الإيزوتيريك")
التمييز
يكشف مدى علاقة الفكرة بأفكار أُخرى، إمكانية ربطها بها، أو إختلافها كلياً
عنها... فيقوى حس الملاحظة وتقوى معه شفافية الفكر.
(من كتاب "تعرف الى فكرك" ص 73)
(كتاب "تعرف الى ذكائك" ص 22)
كان (الإله – الطفل) وحدة، رجلاً
وأمرأة في كيان واحد موحد مكتمل... ودعي هذا الكائن بالإنسان.
لم يعرف الثنائية حينها. قرر الناموس الإلهي ان يكون ثمّة ثنائية. فالكمال لا يعي
نفسه إلا بالنقصان... والثنائية هي العنصر الفعال الذي سيدفع الإنسان ليسعى...
والثنائية يجب أن تطال كل الكائنات، لا ان تبقى محصورة في الإنسان. فكانت عملية
الإنفصال أو الثنائية (في جنسين) – والتي استغرقت حقباً زمنية مديدة – هي بداية
المسار نحو الوعي الذاتي.
(من كتاب "المراة والرجل في مفهوم
الإيزوتيريك" ص 36-38)
(كتاب "رحلة في خفايا الذات الإنسانية"
ص 61)
أجمل ما في الجمال أنه ساكن الروح
وثناياها. يستقر بهدوء بين صفائها وطواياها. يشرق عليها، وتشرق عليه بمزاياها. فلا
تدري أكانت الروح مصدر الجمال... أم الجمال من عطاياها.
(من كتاب"مناجاة القلب والوعي" ص 51)
الجمال اكتمال الإنسان بدقة ورقة
وكمال الإله بصفاء وشفافية
إنه نور يشع في الخالق وخلقه
وفي الروح شعاع، وفي القلب رأفة!
فالجمال حياة، وللحياة نظام
الجمال كمال، وفي الكمال انسجام
جوهر هو، وللجوهر مرام
لمسة صفاء هو، وأشعة سلام!
(من كتاب "آراء الحكماء في الوجود والإنسان" ص 113)
(كتاب "اللاوعي إن حكى" ص 12)
الحرية التي نتكلم عنها هي تحرر الإنسان من الأرض، خلاص الروح من التجسد.
الحرية الأزلية التي تمنحها المعرفة وتكملها الحكمة.
(من كتاب "كتاب الإنسان" ص 247)
الحرية
الحقيقية هي حرية الإنسان الواعي الذي يدرك هدف وجوده وحقيقة ذاته. الحرية المطلقة
لا واقع لها على الأرض، ولا وجود لها إلا بالاندماج في كيان المطلق!
الحرية
الحقيقية هي استمرار توسّع نطاق الوعي في حياة كل شخص – توسّعه تطبيقاً وليس تنظيراً! فبقدر ما للمرء من الوعي، له من الحرية. لأن الحرية الحقة لا تتعايش مع أغلال كثافة المادة
وثقلها... ولا مع قيود اللاوعي!
(من كتاب "المرأة والرجل في مفهوم
الإيزوتيريك" ص 180)
(كتاب "كتاب الإنسان" ص 247)
(كتاب "المرأة والرجل في مفهوم
الإيزوتيريك" ص 106 ، 181)
(كتاب "آراء الحكماء في الوجود
والإنسان" ص 60-61)
(كتاب "إرشادات الى العالم الباطني في الإنسان" ص 95)
(كتاب "حوارات بين كائنات السماء" ص 54-55)
الحق اوجد الحقيقة مع الخليقة. وعى الإنسان وجوده، وسعى كي يعي حقيقة الإله في ذاته... وذلك لن
يكتمل إلا بوجود الإنسان في عالم المادة.
(من كتاب "إرشادات إلى العالم الباطني في
الإنسان" ص 51)
إنه النور، نور المعرفة
والحكمة الساطع ابداً في العالم والذي سيكون
المنطلق الى العالم الجديد، عالم الحرية والمحبة، في العصر الجديد،
عصر النور والأمل.
(من كتاب "كتاب الإنسان" ص 78-79)
ليتيسر ادراك الحقيقة، نقول: الحقيقة الكبرى
هي حقيقة الخالق، والحقيقة الصغرى هي حقيقة الإنسان التي تشمل
حقيقة الأرض وحقيقة الكون. تلك الحقيقة التي يجهلها الإنسان العادي، ويتوق الطالب
الى معرفتها، ويعيها المعلمون الكبار.
الحقيقة هي الحلقة المفقودة التي
ما زال البشر يبحث عنها، تلك الحقيقة التي تربط العالم المادي بالعالم اللامادي، صلة
الوصل بين الإنسان الأرضي والإنسان
الروحي، مقصد الحكماء منذ الازل، لانها تحوي اسرار نشوء الإنسان وخفايا الكون
وباطنية الروح، طريقها المعرفة وسبيلها المحبة...
وبعدها تبدأ المحبة الكبرى نحو الحقيقة الكبرى – حقيقة الخالق.
(من كتاب "كتاب الإنسان" ص 111)
(كتاب "كتاب الإنسان" ص 113)
(كتاب "حوار في الإيزوتيريك" ص 25 ، 27
، 72)
(كتاب "عاد ليخبر" ص 49)
(كتاب "ارشادات الى العالم الباطني في
الإنسان" ص 51-53)
(كتاب "الإيزوتيريك علم المعرفة ومعرفة
العلم" ص 15)
الحكمة ميزة الشيوخ الأجلاء
وكبار القوم، ترتقي بهم عن إدراك عامة الشعب، وتضفي عليهم
تلك المسحة المباركة، وتمنحهم حق الحكم وإسداء النصح والإرشادات... فحديثهم متزن،
ونصيحتهم صائبة، ورأيهم سديد، ونظرتهم ثاقبة.
(من كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء الأول" ص60 ، 69)
الحكمة صفة إلهية تميز الروح
الكلية بكمال المعرفة، بالعدل الإلهي، والمحبة الروحية الشاملة. وبما أن روح الإنسان جزء من الروح الكلية، أو الوجود الإلهي، فقد إحتوت تلك
الروح على الحكمة. لكنها بالطبع غافلة غافية في الإنسان بوجه عام شأنها شأن سائر
صفات الألوهية فيه.
(من كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء الأول" ص 62-63)
الحكمة، لا أن تقدم المعرفة الى السائل... بل أن تعرّفه الى الطريق التي توصل الى
المعرفة.
(من كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء الأول" ص 66)
(كتاب "الإيزوتيريك يثقف ملكاً" ص 45-48)
(كتاب "كتاب الإنسان" ص 145-151)
(كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء الأول" ص 60)
(كتاب "الإيزوتيريك علم المعرفة ومعرفة العلم" ص 43)
(كتاب "مناجاة القلب والوعي" ص 34-35)
الحياة هي الإستمرارية، هي
الخلود، هي التجدد الدائم، هي الشباب المستمر، هي المعرفة،
هي الوجود الذي لا يفنى، هي كل مخلوق على وجه الأرض... وكل جدير بهذه الحياة.
(من كتاب "هكذا تعرفت إلى درب المجد" ص
26)
الحياة هبة من الخالق انعم بها
على البشر. هي الروح التي أضرمها الله في الجسد ليصحى إلى الوجود. هي النور الذي
اضاءه الله في قلوبنا لنتعرف به إلى ذاتنا، ونهتدي، عبر هذا النور إليه.
(من كتاب "كتاب الإنسان" ص 155)
(كتاب "الإيزوتيريك يثقف ملكاُ" ص
31-34)
(كتاب "هكذا تعرفت إلى درب المجد" ص 27
، 80 ، 82 ، 84)
(كتاب "آراء الحكماء في الوجود
والإنسان" ص 42-44)
(كتاب "عاد ليخبر" ص 40-44 ، 72 ،
86-87)
الخلود فردوس ولا أروع، جماله في
كماله وإنسجامه، وألوانه لم يتمتع بها سكان الأرض بعد، ومشاعره الغزيرة كأنها
شلالات غبطة وبهجة تسري في الإنسان الإله، لا بل تتفتح فيه
عند الوصول إليها.
هو مجموعة إنجازات الذات المتكاملة، أي نضوج الأفكار والعواطف في الأعمال والأفعال والأقوال،
كما يجب أن يكون النضوج!
(من كتاب "إرشادات إلى العالم الباطني في
الإنسان" ص 79-80)
(كتاب "كتاب الإنسان" ص 155 ، 227)
الدماغ هو أداة العقل
أو وسيطه في عالم الجسد.
(من كتاب "رحلة في مجاهل الدماغ البشري" ص 9)
الدماغ ليس إلا الوسيلة لعمل الوعي... فالوعي هو الأساس والدماغ هو "أداة الوعي".
هو اشبه بالآلة، (بالدماغ الالكتروني) الذي يعمل من خلاله الوعي في حيز الجسد
المادي.
(من كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء الثاني" ص32)
الدماغ
كتلة عصبية قادرة على إستلام الأوامر الذبذية التي يبثها العقل، أو الجسم العقلي
الى الكيان البشري.
(من كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء الأول" ص 35)
(كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء الثاني" ص 29)
(كتاب "رحلة في مجاهل الدماغ البشري" ص 113)
(كتاب "حوار في الإيزوتيريك" ص 70)
الذات هي عالم اللاشكال أو
العالم الروحي السامي في الإنسان – أو الحقيقة كما يدعوها
بعض علماء النفس.
تشكل الذات الإنسانية مجموعة من ثلاثة مكونات أو
أجسام روحية تنتمي إلى عالم اللاشكال وهي:
نفس الله – شعلة الإرادة الإلهية المتقدة ذكاءً روحياُ أو الروح القدس في
الإنسان.
شعور الله – وعي المعرفة الروحية
في الإنسان أو وعي العقل في الروح.
الجسم العقلي
– القسم الأعلى منه، الذي يحوي الذكاء السامي أو الفطنة والمعرفة المباشرة.
(من كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء
الأول" ص 73-74)
الذات تحوي جميع الصفات الإلهية،
أي المحبة الشاملة، الإرادة، الحكمة، العدل
الإلهي، الضمير، الذكاء السامي، الإبداع، المعرفة المباشرة، المعرفة الكلية...
وسواها من ميزات إلهية وخصائص روحية.
(من كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء
الأول" ص 76-77)
النفس هي القناع فيك، هي الشخص، هي واقع
الحال... والذات هي الإنسان الحقيقي فيك، هي الأصل، هي الحقيقة
التي يعرفها القليلون. النفس عرضة للتغييرات والمتغيرات والمستجدات الحياتية...
أما الذات فهي الجوهر الإلهي، عالم الفضائل والمثل، عالم المعرفة
الحقة. الذات هي الإنسانيّ فيك والنفس هي البشريّ... والثانية إنعكاس للأولى على
الأرض- إنعكاس شوهته التصرفات السلبية والبعد عن الجوهر.
(من كتاب "رحلة في خفايا الذات
الإنسانية" ص 38).
(كتاب "كتاب الإنسان" ص 204)
(كتاب "مئة يوم مع معلم حكيم" ص 90)
(كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء
الثاني" ص 49)
(كتاب "رحلة في خفايا الذات الإنسانية"
ص 39)
الذاكرة
جزء من الوعي، بل هي القسم المتفتح والناشط
والمنظم من الوعي، أي القسم المكثّف تركيزاً منه. لأنها مقدرة على الإحتواء -
إحتواء المعلومات والمعارف- كما هو الوعي.
(من كتاب "تعرف الى ذاكرتك" ص 15)
ان
مقرّ الذاكرة في العقل – في الجسم الباطني العقلي. وليس في الدماغ.
(من كتاب "تعرف الى ذاكرتك" ص 17)
الذاكرة
قسم من الجسم العقلي، وجزء جوهري من وعي ذاكرة الإله... تعمل في الإنسان عبر خلايا دماغه.
(من كتاب "رحلة في مجاهل الدماغ
البشري" ص 290)
الذاكرة
هي وعي باطني مؤقت... والوعي الباطني
هو ذاكرة طويلة الأمد.
(من كتاب "حوار في الإيزوتيريك" ص
35-36)
(كتاب "كتاب الإنسان" ص 96-97)
(كتاب "تعرف الى ذكائك" ص 54)
الذبذبة
هي روح الذرة، أي محركة الكتروناتها وبروتوناتها ونيوتروناتها... والبحث
في الوعي يعني البحث في الذبذبة من أجل إدراك كنهها وبالتالي تطوير الذرة.
(من كتاب "تعرّف الى وعيك" ص 19)
ان
الذبذبة، خلافاً للذرة، لا تتحوّل، لا تنفصم ولا تتفتّت... بل تنتقل من حالة
التفاعل الى حالة سكون (في مفهوم المادة)...
(من كتاب "تعرّف الى فكرك" ص 50)
(كتاب "تعرّف الى ذكائك" ص 76)
(كتاب "تعرّف الى فكرك" ص 47)
(كتاب "حوار في الإيزوتيريك" ص 22)
(كتاب "تعرّف الى وعيك" ص 38)
(كتاب "علم الألوان" ص 21)
الذكاء على صعيد الفكر هو الشرارة
التي تقدح بإنتظار أن تصبح شعلة متوهّجة... هو الإتقان المتميّز والدقة الى حد
الإبداع، وهو التجدّد الدائم والإبتكار...
(من كتاب "تعرّف الى ذكائك" ص 18)
نستطيع القول مجازياً أن ذكاء
الروح، أو الذكاء الأسمى، شعاع... والذكاء الإنساني أشعة... فيما الذكاء البشري
إشعاعات! الشعاع هو الجوهر، والأشعة العرض. أما الإشعاعات فتظهر جراء الممارسة.
عملياً، الذكاء البشري هو إدراك الظواهر بالفكر (Intellect) عبر التحليل والتمييز... والذكاء الإنساني هو الفهم (الداخلي) المباشر (Intelligence) الذي يتخطى المحسوسات،
اما ذكاء الروح أو الذكاء الأسمى فهو خاص بالروح كإنعكاس لقدرة الخلق.
(من كتاب "تعرّف الى ذكائك" ص 13)
الذكاء يعمل فطرياً كأحد خصائص الجسم العقلي وإن لا شعورياً من المرء للآلية المعتمدة. فهو الذي
يصنّف، يوجّه، ويوزّع كل وجود (ذبذبي) داخل الفكر، بما في ذلك عوامل التجدد
والإبتكار.
(من كتاب "تعرّف الى ذكائك" ص 17)
(كتاب "المرأة والرجل في مفهوم الإيزوتيريك" ص 91)
(كتاب "تعرّف الى ذكائك")
ذكاء
الروح هو إنعكاس قدرة الخالق في أسمى مخلوقاته، الإنسان، وهو (ذكاء الروح) الحقيقة الأولى التي
خطّت المسار القدري في ارواح البشر...
ذكاء
الروح اسمى مراتب الذكاء، كون الروح هي الأسمى في الإنسان، وكونه ( ذكاء الروح )
إنعكاساً لقدرة الخالق في المخلوق.
ذكاء
الروح يمثل النور عينه، لا بل هو ذبذبة النور الخالص.
(من كتاب "تعرّف الى ذكائك" ص 29-30)
(كتاب "تعرّف الى ذكائك")
ذكرنا
ان ذكاء الروح هو إنعكاس من قدرة الخالق في روح مخلوقه. من هذا الإنعكاس انعكس جزء
في الذات، فغدا ذكاءً إنسانياً، وهذا الأخير عكس أيضاً بدوره
جزءاً منه في النفس، فبات ذكاءً بشريا وكل إنعكاس يشكل
تخفيفاً اكثر وأكثر من الوهج الذي انعكس منه...
(من كتاب "تعرّف الى ذكائك" ص 41)
(كتاب "تعرّف الى ذكائك")
الذكاء
البشري يعمل في البشر ضمن ثلاثة أقسام:
القسم
الأول: الذكاء العادي
القسم
الثاني: الذكاء العلمي
القسم
الثالث: الذكاء المتفتح على خلفية باطنية
الذكاء
البشري بثلاثية أقسامه قد يتمتع به مطلق شخص من نواحيه الإيجابية... المهم القول
أن أقسام الذكاء البشري ليست محدودة، ولا هي محصورة في أشخاص من دون غيرهم. فبقدر
ما يعمل المرء انفتاحاً على نفسه وعلى شؤون الحياة، يتوسّع ذكاءً ويرتقي وعياً.
(من كتاب "تعرّف الى ذكائك" ص 47-48)
تفعيل
ذكاء النفس يرتكز على قاعدة ثلاثية في عالم
الأرض، وهي: الإنفتاح، الاختبار، والممارسة التطبيقية في خضم الحياة.
(من كتاب "تعرّف الى ذكائك" ص 41)
(كتاب "تعرّف الى ذكائك")
إن المشاهدة بواسطة البصر تختلف
عن المشاهدة بواسطة البصيرة. فالأولى مكوّنة من شيء،
والثانية من لا شيء. لذا سميت الأولى رؤية، والثانية رؤيا.
الأولى مفتوحة لحواس الظاهر، والثانية لحواس الباطن.
الأولى مؤلفة من ذرات مادية، والثانية من تفاعل ذبذبات الباطن في الإنسان،
لتفتح المدارك على الخفايا والكوامن وتساؤلات الفكر التي يعجز
الظاهر الإجابة عنها.
(من كتاب "تعرّف الى ذكائك" ص 27)
(كتاب "عاد ليخبر" ص 104)
(كتاب "مناجاة القلب والوعي" ص 84)
(كتاب "حوار في الإيزوتيريك" ص 64)
العقل
الكلي هو الذي ابتكر عامل الزمن ليحتضن فيه طفولة الخليقة... ابتكر الزمن كفكرة
وهمية مؤقتة في جوهرها، إنما اساسية في تعاملها مع الأحداث . الزمن في عرف مطلق
الوعي لا وجود له! أما في العرف الكوني فهو حقب طويلة متفاوتة فيما بينها من حيث السرعة والبطء... إنما جميعها تشكل
مدّة محددة من عمر الشمس، شمس نظامنا
الشمسي.
(من كتاب "حوارات بين كائنات السماء" ص
38)
طبيعة
الزمن هي أساساً تتالي الصور العقلية في الوعي عبر حواس الجسد أو عبر حواس الباطن،
ولولا هذا التتالي للصور العقلية لما تواجد الحسّ بالزمن.
(من كتاب "حوارات بين كائنات السماء" ص
43)
الزمن،
سواء في مطلق وحدته، أو في أجزاء أقسامه، يقاس بالوعي،
اي بمقدار الوعي المكتسب.
(من كتاب "حوارات بين كائنات السماء" ص
43)
الزمن: وحدة
لا يتجزأ، لكن ضيق الفكر الإنساني عامة، وضعف مقدرته الذهنية
على استيعاب الزمن كاملاً، حدا بالإنسان على تجزيئه
وتقسيمه... ليتسنى له استيعابه على مراحل.
(من كتاب "الإيزوتيريك يثقف ملكاً" ص 95-96)
(كتاب "اللاوعي ان حكى" ص 29-32)
(كتاب "حوارات بين كائنات السماء" ص
37-44)
مخطئ
من يظن ان السعادة تتحقق بالأخذ فقط. فالأخذ هو استدانة من الحياة...
وعليه ايفاء دينه لاحقاً.
الأخذ
لذة. لكنه ليس سعادة. وشتان بين اللذة والسعادة!
السعادة
الحقة هي في العطاء. لأن العطاء هو تحقيق الذات، والشخص الوحيد الذي تصح فيه صفة
"سعيد" هو ذاك الذي استطاع تحقيق ذاته! فما من قمة اسمى من تحقيق الذات!
(من كتاب "مئة يوم مع معلم حكيم" ص
144-145)
سر
السعادة هو في ان تكون السيد للوقت لا عبداً له.
(من كتاب "هكذا تعرفت إلى درب المجد" ص
22)
(كتاب "هكذا تعرفت إلى درب المجد" ص 9
، 77)
السكينة الروحية حالة تأمل عليا ترتفع فيها الروح بعد أن تكتمل بالمعرفة والحكمة، عندما تصير مفعمة بالمحبة والسلام
والصفاء.
(من كتاب "كتاب الإنسان" ص 222)
(كتاب "همس الحب" ص 91-93)
(كتاب "تعرّف الى وعيك" ص 63)
السلام
الباطني حالة نعيها عندما تتنقّى النفس من الشوائب، حين تتخلّى عن القلق،
وتنبذ البغض، وتقضي على الكفر. السلام الباطني سكينة النفس
من صخب المادة، وتوق الروح الى السلام الأبدي. نشوة تنتاب الروح حين تغوص في سكينةالذات، حين تتأمل نفسها وخالقها.
(من كتاب "كتاب الإنسان" ص 175)
(كتاب "اللاوعي ان حكى" ص 44 ، 68-70)
(كتاب "تعرف الى فكرك" ص45)
الشاكرا
مركز أثيري التكوين قائم في الكيان الباطني الإنساني، وبالتحديد على سطح الجسم
الاثيري، أو الهالة التي تغلّف الجسد المادي. والشاكرات هي التي توفر طاقة الحياة
وعنصر الوجود للكيان ككل!
(من كتاب "علم الالوان" ص 149)
الشاكرات
هي بمثابة حواس باطنية دقيقة، إذا جاز التعبير، وظيفتها استقبال الطاقة الحياتية
التي تجتذبها من الطبيعة والفضاء، وتوزيعها على سائر أنحاء الجسد والاجسام الباطنية.
(من كتاب "علم الالوان" ص 151)
(كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء
الثاني" ص 49 ، 56)
(كتاب "أعرف قلبك" ص 64-65)
(كتاب "حوار في الإيزوتيريك" ص 42-45)
(كتاب "رحلة في مجاهل الدماغ البشري" ص
95)
الشك هو إحدى المقدرات الذهنية
الحيادية... يمكن توجيهها في الناحية الإيجابية لتوصل المرء الى الإيمان،
بل الى اليقين الذي تحتاج اليه نفسه لتسلك طريقاً او تنتهج مساراً معيناً.
(من كتاب "مئة يوم مع معلم حكيم" ص 87)
اليقين والشك هما شهيق الفكر وزفيره. فالفكر لا يستطيع التوصل الى قرار ما دونما الخضوع
تارة لليقين وأخرى للشك...
مارسوا مبدأ الشك (الإيجابي)
الذي يقود الى اليقين، لا سيما حينما تواجهون فكرة جديدة على مفهومكم، أو امراً
غريباً عن معرفتكم...
لكن اياكم أن تسجنوا أنفسكم في
دوامة الشك (السلبي) وإلا استبقاكم الشك في غياهبه... وافقدكم المقدرة على التحرر
والتنعم بحرية الثقة واليقين!
(من كتاب "تعرّف الى فكرك" ص 34-35)
إزدواجية
اليقين والشك ما وجدت إلا لإيصال المرء الى حقيقة الوحدة
التي يطمح اليها. فلو ان مطلق إنسان يملك اليقين دون الشك، لاستطاعت القوى السلبية
قهره والتحكم في افكاره... لأنه اعتاد الوثوق بما يقدم له!
(من كتاب "تعرّف الى فكرك" ص 32)
(كتاب "تعرّف الى ذكائك" ص 68)
الصلاة دخول الروح في معبد الذات ثم الإرتفاع بالإنسان عاليا الى ما فوق الذات
الى مذبح الروح الكبرى.
الصلاة، تلك المركبة السحرية
التي تنطلق بالإنسان من الأرض الى السماء لملاقاة الرب... ثم تعود به الى الأرض.
(من كتاب "كتاب الإنسان" ص 178)
يقولون: الصلاة تأمل، والتأمل صلاة
والواقع ان للصلاة غاية وللتأمل
غايات...
غاية الصلاة ارتقاء، ونقاء،
وتمنيات،
وغاية التأمل وعي،
ومعرفة، وتحقيق ذات!
(من كتاب"آراء الحكماء في الوجود والإنسان" ص 81-82)
(كتاب "اللاوعي ان حكى" ص 66-67)
الصمت ليس فقط صمت اللسان من
ضجيج الكلام، بل صمت الإحساس من صخب الحواس، وصمت الفكر من
التفكير للعبور إلى ما وراء الفكر... إلى سماع صوت القلب. الصمت الحق دليل الفهم الصحيح والسبيل إلى المعرفة
الباطنية.
(من كتاب "كتاب الإنسان" ص 189)
(كتاب "مناجاة القلب والوعي" ص 17)
العبادة تفريغ القلب من السلبيات
وخشوع الذات أمام قدسية الرب والإنحناء أمام الوهيته أمام الإيمان
المبصر والمحبة الشاملة والمعرفة
الحية.
العبادة تنقية الذات في تأمل تغوص فيه الروح الى أعماق أعماقها.
العبادة سعادة
الذات في لقاء الروح خلال التأمل الطويل.
درب العبادة الإيمان، وطريقها
الخشوع، حياتها التأمل وغذاؤها الصلاة، رحيقها الغبطة
وأريجها الهناء.
(من كتاب "كتاب الإنسان" ص 177)
يشددّالإيزوتيريك على ان العبقرية صناعة وتصنيع، ان كانت هي
هدف طالب الوعي في سبيل رفع مستوى الوعي العام وتسهيل أمور البشر. لأن
العبقرية هي الذبذبة الفكرية الأرقى في الذكاء البشري. العبقرية ليست طاقة باطنية. لكنها تفعيل
الذكاء على صعيد باطني متقدّم...
(من كتاب "تعرّف الى ذكائك" ص 52)
اما
العبقرية المتكاملة الإنجاز، فهي الإرتقاء الى الحد الذي يؤدي الى تفتح الذكاء.
ان
تقنية العبقرية الصحيحة هي تفعيل ذبذبات الذكاء وذلك بفتح الطريق بين النفس والذات.
(من كتاب "تعرّف الى ذكائك" ص 51)
عصر النور هو عصر الفهم
والإنفتاح - الإنفتاح العقلي والإنفتاح النفسي
والإنفتاح الروحي، هو عصر التقدم للمنفتحين وعصر التأخر للرافضين الجاهلين.
انه عصر علمي متقدم، ليس فقط من
الناحية العلمية الصرف، بل في تقديم الروح والبحث جدّياً في ماهيتها، وإختبار
فعاليتها على نطاق علمي واسع...
(من كتاب "كتاب الإنسان" ص 113-114)
هو عصر أنسنة الإنسان،
العصر الجديد، عصر النور والمعرفة الذي بات وشيكاً...
كل بشري وكائن وجد منذ الخليقة
سيشهد عصر النور على الأرض... فعصر النور سيكون بمثابة الفرصة الأخيرة لجميع
الخلائق حيث سيقرر كل مخلوق مصيره بنفسه، وسيكون القرار
نهائياً وحاسماً- إما السقوط من غربال الوعي، أو الإرتقاء على
سلالم مجد إنسانية الإنسان.
(من كتاب "حوارات بين كائنات السماء" ص 77)
(كتاب "كتاب الإنسان" ص 115 ، 117 ، 119)
العطاء
الحق هو عطاء القلب وعطاء الروح، عطاء المعرفة وعطاء الوعي، إسداء النصح والر شد. هو المساعدة والمشاركة
والتعاون، هو العلاقة البشرية التي تسير بالإنسان إلى التكامل الإنساني.
(من كتاب
"الإيزوتيريك يثقف ملكاً" ص 73)
العطاء
تجسيد المحبة شرط ان يكون العطاء حكيماً.
(من كتاب "رحلة في خفايا الذات
الإنسانية" ص 141)
(كتاب "كتاب الإنسان" ص 169-171)
(كتاب "رسالة معلم حكيم إلى تلاميذه" ص
11-12)
(كتاب "مئة يوم مع معلم حكيم" ص
142-146)
(كتاب "عاد ليخبر" ص 101)
(كتاب "هكذا تعرفت إلى درب المجد" ص
46-47 ، 70-72)
(كتاب "تعرّف إلى وعيك" ص 106)
(كتاب "رحلة إلى عالم المجهول" ص 11 ،
96-98)
(كتاب "تعرّف الى ذكائك" ص 21)
تشرح العلوم الباطنية – الإيزوتيريك، ان العقل البشري (الجسم الباطني العقلي)
مكوّن من سبع طبقات... لكل منها إختصاص ومهمة. علما ان الطبقات الأربع الدنيا
مختصة بالتفكير... فيما الطبقات الثلاث العليا مهمتها الإستنباط وإستجلاب الأفكار
الجديدة، كذلك المعارف والحقائق من عالم المعرفة!
(من كتاب "رحلة في مجاهل الدماغ البشري" ص 113-117)
القدرات العقلية هي إنعكاس العقل
الكلي في المخلوق الإنساني. وقد تصل هذه القدرات في الرجل الى ذروة وعيها، إن هو
فتّحها ونمّاها وطوّرها في المسار السليم.
حين فاض العقل الكلي، تجسد في
إنسان البشرية الكاملة، الإنسان-الإله. وحين إزدوج الإنسان،
وتكثفت مادته، إزدوج العقل كذلك فيه. فكان قدرة عقلية سامية، ومقدرة تفكير يتميز
بها الكائن البشري عن سائر المخلوقات
والعقل هو أساس الإنطلاق الى
عالم الباطن. إذ منه يتم التوجه نحو الذات الحقيقية – الذات الإلهية في الإنسان.
(من كتاب "المرأة والرجل في مفهوم الإيزوتيريك" ص 90-91)
(كتاب "علم الألوان" ص 68-69)
(كتاب "آراء الحكماء في الوجود والإنسان" ص 86-92)
(كتاب "المرأة والرجل في مفهوم الإيزوتيريك" ص 90-91)
(كتاب "تعرّف الى فكرك" ص 37-39، 43-48)
(كتاب "حوار في الإيزوتيريك" ص 70-74)
(كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء الأول" ص 28-38)
في العرف العام، الفكر هو الآلة
البشرية القادرة على التفكير أو "فبركة الأفكار". بعبارة أخرى، الفكر هو
مصدر التفكير، وعلى قدر ما يكون الفكر منفتحاً ومنطقياً،
يكون التفكير سليما ومتماسكا... والعكس صحيح إذا كان الفكر منغلقاً، يأتي التفكير
ضعيفا ومحدودا أو مشرذماً.
(من كتاب"تعرّف الى فكرك" ص 23)
نعرّف الفكر أولا بانه مظهر العقل، يفعّل نفسه بواسطة الدماغ الذي هو آلة التنفيذ، كما ونستطيع تشبيه العقل (الجسم الباطني العقلي)
بدائرة محورها الفكر... القسم الأعلى منها يمثل الذات العليا في الإنسان،
والقسم الأسفل يمثل النفس الدنيا. ومع دوران المحور (الفكر)
في تلك الدائرة، ترتسم حوله مدارات تتسع شيئاً فشيئاً... محولة الدائرة الى كرة،
الى طاقة معرفة خلاقة.
(من كتاب "تعرّف الى فكرك" ص 9-10)
الفكر شاشة العقل التي ينقل
عليها ما يدور من "أحداث" تنتج عن عمل، أو تفاعلات تعبّر عن تفكير، أو
تترجم عمل طاقات العقل.
(من كتاب "تعرّف الى فكرك" ص 43)
(كتاب "تعرّف الى فكرك")
(كتاب "تعرّف الى ذكائك" ص 17)
(كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء الأول" ص 28 ، 38)
الفلسفة بمعناها اليوناني الأصيل(philo-sophia)هي محبة الحكمة.
(من كتاب "الإيزوتيريك علم المعرفة ومعرفة
العلم" ص 24)
الفلسفة
مرحلة اولية اساسية لتوسيع آفاق الفكر في البحث عن الحقيقة،
وعن الطريق المؤدية الى المعرفة المكتملة الشاملة. غير ان
الفلسفة لن توصل الإنسان الى نهاية محددة او الى هدف واضح.
لأن النظريات الفلسفية متباينة ومتناقضة... غير انها تستثير حب المعرفة وتوسّع
الآفاق الذهنية، وتقوّي المنطق.
(من كتاب "الإيزوتيريك علم المعرفة ومعرفة
العلم" ص 26)
الفلسفة
(ما بعد اليونانية) هي جزء من المعرفة. لكنها معرفة مجردة توصل الى حد معين من
المعرفة الكلية.
(من كتاب "الإيزوتيريك علم المعرفة ومعرفة
العلم" ص 24)
(كتاب "كتاب الإنسان" ص 121-122)
(كتاب "الإيزوتيريك علم المعرفة ومعرفة
العلم" ص 34)
يوضح الإيزوتيريك
أن الفهم رداء الذكاء، والإدراك رداء الفكر.
الأول حالة باطنية تأتي من الداخل، والثاني حالة ظاهرية تأتي من الخارج...
والمقصود أن الفهم خاص بالذات، لأنه معرفة مباشرة لا تتأتى عن
طريق الحواس. فيما الإدراك ينتمي الى النفس،
عالم الحس والواقع والتفكير.
(من كتاب "تعرّف الى ذكائك" الغلاف)
الفهم السامي هو مقدرة الوعي على الإستيعاب.
فيما الفهم العادي هو امكانية
الفكر على الإدراك.
الفهم هو الحكمة
النظرية - إذا جاز التعبير.
(من كتاب "الإيزوتيريك يثقف ملكاً" ص 57-58)
)كتاب "تعرّف الى ذكائك" ص 13)
)كتاب "آراء الحكماء في الوجود والإنسان" ص 142(
(كتاب "كتاب الإنسان" ص 125)
القدر
هو التطور في الوعي الذي فرضه الخالق على مخلوقه، حتى يوصله الى مرحلة
الاكتمال بإنسانيته... ليتسنّى له العودة واعياً الى كنفه –
كنف الخالق!
(من كتاب "الإيزوتيريك يثقّف ملكاً" ص
100)
القدر
هو الهدف الاكبر الذي من أجله كانت الخليقة... بل هو المسار المستقيم الذي يؤدي
الى ذلك الهدف!
القدر
نسير اليه. أما المصير فصيرورة مؤقتة.
(من كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء
الثاني ص 105-113)
(كتاب "رسالة معلم حكيم الى تلاميذه" ص
42)
(كتاب "مئة يوم مع معلم حكيم" ص
177-181)
(كتاب "آراء الحكماء في الوجود
والإنسان" ص 150-152)
قانون
الكارما في مفهوم علوم باطن الإنسان هو قانون العدل الذي ينظر الخالق من
خلاله بعين المساواة إلى كل بشري على وجه الأرض. لأنه النظام الأكبر الذي لا يمكن
تجاوزه... إذ به وجد الكون، وبه إستمر، وبه سيستمر!
(من كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء
الأول" ص 136)
قانون
الكارما هو ميزان الأعمال العادل الذي يجب أن تتوازن كفتاه دائماً. هو يشبّه
بالمرآة... تظهر لك ما ينعكس عليها. فإن أنت تصرفت سلباً، إرتدت النتيجة سلبا، وإن
أنت تصرفت إيجاباً، إرتدت النتيجة إليك إيجاباً أيضاً.
(من كتاب "عاد ليخبر" ص 88)
(كتاب "كتاب الإنسان" ص 157)
(كتاب "الإيزوتيريك يثقف ملكاً" ص
86-89)
(كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء
الثاني" ص61 ، 102-103)
(كتاب "رحلة في خفايا الذات الإنسانية"
ص 167)
(كتاب "الرسائل العشر" ص 69-70)
(كتاب "آراء الحكماء في الوجود
والإنسان" ص 129)
(كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء
الأول" ص 127-141)
(كتاب "أعرف قلبك" ص 80)
(كتاب "حوارات بين كائنات السماء" ص 61)
الكمال، يمثله الرقم 9.
فالكمال يرمز الى نهاية درب الإنسان، هدف الخلق والخليقة، ورمز الألوهية والقداسة. إنه
نهاية دورة تبشّر بمرحلة جديدة مقبلة.
الكمال هو وصول الإنسان في نهاية
المطاف الى حيث كل الحقائق تنكشف... وكل القوى تبلغ ذروتها... وكل الأزمان تتجمع
في الآنية الأبدية... وكل الأرواح تتّحد في الوحدة!
(من كتاب "علم الأرقام وسر الصفر" ص 79-80)
(كتاب "إرشادات إلى العالم الباطني في الإنسان" ص 19 ، 46 ،
66-67 ، 77)
(كتاب "الرسائل العشر" ص 52-57)
(كتاب "مناجاة القلب والوعي" ص 62-63)
(كتاب "آراء الحكماء في الوجود والإنسان" ص 159)
(كتاب "أعرف قلبك" ص 54)
هو الوعي كل
الوعي... الذي لا تستطيع غير الروح إدراك كنهه فهي لا تنطوي
عليه فحسب، بل هي هو... وعي الكل في الأجزاء ووعي الأجزاء في الكل... وعي الوحدة في التعددية ووعي التعددية في الوحدة!
( من كتاب "تعرّف الى وعيك" ص 64)
اللا-وعي ليس غياب الوعي، بل حال
الإنتقال الى وعي آخر، حال من التذبذب الأسرع لا يستطيع وعي الشخص نفسه
استيعابه... حال تنطبق أيضاً على لحظة الإنتقال من وعي جسم باطني الى آخر، والتي
يصحبها يقظة مختلفة عن سابقتها، وهذه مختلفة عن لاحقتها... حال اللا-وعي ترافق
شعور الإنبعاث (بعد الموت) نحو صحوة الى واقع جديد. في تدرجه الأرقى ومفهومه
الأسمى فهو حال يتخطى الجسد والأجسام الباطنية...
حال لا ينتمي الى عوالم المادة ولا الى عوالم الأجسام الباطنية... حال يخص الروح
فقط لا غير. حال الروح الصرف، حال الحقيقة بلا ظل، حال
القداسة، حال الوجود البكر. إنما يمكن القول انه حال الشعاع الروحي (الروح الصرف)
إثر تمدده من الروح الكلية عبر صحارى الكون آنذاك – قبل وجود نظامنا الشمسي... قبل
وجود طبقات الفضاء... قبل وجود الأرض وقبل أن تتكون الأجسام الباطنية!!!
حال اللا-وعي (الروحي الصرف)
يفسرها علم الروح ب"السكينة الكونية–Pralaya"... وهي تحضير لولادة
جديدة نوعاً وتطوراً... تمثل "قيامة – Manvantara "... وعي الروح في عالم الروح الصرف.
(راجع تعريف الوعي و الاوعي للتوضيح والمقارنة)
( من كتاب "تعرّف الى وعيك" ص 62-63)
اللاوعي
هو ما لا نتذكر عنه شيئاً... وإن في بعض الأحيان أطل علينا شيء من محتواه، فننسبه
عادة الى الإلهام، أو الى لمعات فكرية، أو لمسات ابداع، أو ما
شابه. يحوي اللاوعي ماضي وجود الإنسان ما قبل الأرض... ومستقبل وجوده ما
بعدها! جزء كبير من اللاوعي خاص بالذات العليا، ولا يستطيع الوعي الجسدي بحالته الحاضرة أن يعيه.
(من كتاب "تعرّف إلى وعيك" ص 50-51)
عالم "الماوراء" في
عرف سكان الأرض هو العالم اللامنظور للعين المجردة، أو "السماء" حيث
الأموات يقيمون في النفس والروح كما تقول الكتب الدينية.
أما العلوم الباطنية فتقول أن
الكون واحد لا إثنان... منه ما يظهر جلياً للعيان كالعالم الخارجي الأرضي، ومنه ما
حُجب عن العيان- المناطق الباطنية- فدعي باللامنظور او بالماوراء- نقصد حُجب عن
الذين يعوزهم النظر الروحي.
(من كتاب "كتاب الإنسان" ص 126)
(كتاب "المرأة والرجل في مفهوم الإيزوتيريك" ص 165-175)
(كتاب "رحلة في خفايا الذات الإنسانية")
(كتاب "رحلة الى عالم المجهول")
(كتاب "حوارات بين كائنات السماء")
المحبة
هي العطاء الروحي القاطن في قدس اقداس الذات – العطاء الاكبر.
(من كتاب "كتاب الإنسان" ص 170)
المحبة
ليست كلمة نقولها من طرف اللسان، ولا يكفي ان تكون صادرة من القلب، بل هي عطاء
روحي يفعّل الفكر بالوعي
ويفعّل القلب بالحكمة...
(من كتاب "رحلة في خفايا الذات
الإنسانية" ص 127-129)
- المحبة اعطاء من تكره قبل
اعطاء من تحب.
- المحبة اعطاء الروح قبل الجسد.
- المحبة بداية المعرفة وبابها.
- المحبة شمس، حاملها اول من
تنير.
- المحبة مثل البحر، اذا اخذت
منه لا ينقص، واذا أضفت اليه لا يزيد.
(من كتاب "كتاب الإنسان" ص 171)
(كتاب "رحلة في خفايا الذات الإنسانية"
ص 43)
(كتاب "مئة يوم مع معلم حكيم" ص 17)
(كتاب "أعرف قلبك" ص 113)
(كتاب "المرأة والرجل في مفهوم
الإيزوتيريك" ص 89)
(كتاب "تعرّف الى فكرك" ص 56)
(كتاب "إرشادات الى العالم الباطني في
الإنسان" ص 75)
المسؤوليةوعي، فأين الإنسان من وعي نفسه؟
المسؤولية
تفّهم وادراك، تصرّف وتطبيق...
المسؤولية
تحمّل أعباء في سبيل هدف متطور...
المسؤولية
عدل وانفتاح، وفهم لقوانين الحياة وأنظمتها!
(من كتاب "الإيزوتيريك يثقف ملكاً" ص
90-93)
المشاركة
هي ما تجمع بين أشخاص يطمحون الى الهدف نفسه.
(من كتاب "الإيزوتيريك يثقف ملكاً" ص
70)
انالوعي مشاركة، وان العلم والمعرفة
مشاركة، وان السعادة مشاركة، وان القيم مشاركة، كذلك
المبادئ والقوانين والأنظمة، والفرح والمحبة والعطاء، جميعها مشاركة
(من كتاب "الإيزوتيريك يثقف ملكاً" ص
70)
(كتاب "مناجاة القلب و الوعي" الغلاف
الخلفي)
المصير
هو الطريق الذي يختاره الإنسان لنفسه... هو نتيجة أعماله وأخطائه...
هو حكم القانون الالهي عليه – قانون
الثواب والعقاب أو السبب والنتيجة!
المصير
هو ما صار إليه الإنسان بإرادته... لانه هو سيّد مصيره، وهو الذي يختار!
(من كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء
الثاني" ص 108)
(كتاب "مئة يوم مع معلم حكيم" ص 179)
(كتاب "رسالة معلم حكيم الى تلاميذه" ص
41-42)
الألم لا
يظل الماً حين نتوعّى الى سبب وجوده، بل يتحوّل الى طموح المعاناة في الجدّ، والى
إستنفار للسعي والتحرّر، لبلوغ حرية الروح الواعية قدرها. المعاناة صنو النجاح
والإتقان، والألم صنو الكسل والإهمال.
(من كتاب "حوارات بين كائنات السماء" ص 34)
(كتاب "إرشادات الى العالم الباطني في الإنسان" ص 64)
المعرفة مقدرة ذاتية انعم بها
الخالق على كل إنسان. ولكن الإنسان نفسه هو الذي ترك نور المعرفة يغور في لا وعيه
ويهجع هناك، فضاع في الظلام... بل هو الذي أغمض عينيه وقال ان العالم مظلم!
(من كتاب "مئة يوم مع معلم حكيم" ص 126)
عندما نتكلم عن المعرفة نقصد بها
معرفة الإنسان لاموره الباطنية، معرفة الإنسان للإنسان نفسه،
ومعرفة الإنسان للطبيعة والكون. بعبارة أخرى، معرفة الإنسان الذي يحوي الكل.
(من كتاب "كتاب الإنسان" ص 106)
المعرفة باب مزدوج ينفتح على
الحياة الدنيا والعليا.
انها طريق تسيّره الإرادة. سياجه الإيمان. نوره المحبة.
ونهايته الحكمة.
(من كتاب "كتاب الإنسان" ص 109)
العلم لا يطوّر نفسه...
بل يطوّر الوسائل التي بها يتعرف
الى المعرفة!
المعرفة في مفهومها المطلق سر
ولغز:
سر من يملك كل شيء ويشكو
الإفتقار...
ولغز من ملك كل شيء دون قصد
الإدخار...
(كتاب "الإيزوتيريك علم المعرفة ومعرفة العلم" ص 7)
(كتاب "الإيزوتيريك علم المعرفة ومعرفة العلم" ص 23)
(كتاب "تعرّف الى فكرك" ص 13)
المقدرات الباطنية هي كل مقدرة
غير جسدية، أي لا تنفّذ بواسطة الأعضاء المادية. بعبارة أُخرى هي كل مقدرة تنتمي
الى الأجسام الباطنية. فالحواس الباطنية، والتقاط
الأفكار، والحاسة السادسة، والحدس، كذلك المقدرة على تحريك الأشياء من بعد بواسطة التركيز الذهني، الخ... جميعها تعتبر
قدرات باطنية. علماً ان درجة وعي هذه القدرات تحدد تبعاً للجسم الباطني الذي يجسد
تلك المقدرة!
(من كتاب "حوار في الإيزوتيريك" ص 29-30)
تكمن المقدرات الباطنية في الشاكرات، وتقسم الى قسمين:
طاقات روحية خفية
وقوى
مادية ظاهرية.
القسم الأول يعمل لا شعورياً... طالما ان الإنسان نفسه لم يع حقيقة تلك
الطاقات بعد. فيما
القسم الثاني، يُظهر بعض نتائجه في الجسد...
(من كتاب "علم الألوان" ص 152)
عندما تصبح المعرفة الذاتية عقيدة
وحقيقة الباطن ايديولوجية
والعقل بقوة الإرادة
والإرادة مضمّخة بالوعي
والوعي يصبو الى الحكمة
في العمل...
عندئذٍ، فقط عندئذٍ
تخرج المقدرات الباطنية والقوى
الخلاقة
في الإنسان من مخابئها...
(من كتاب "مئة يوم مع معلم حكيم" ص 19)
(كتاب "رحلة في مجاهل الدماغ البشري" ص 72)
(كتاب "حوار في الإيزوتيريك" ص 29-30-46)
النظام الحياتي تنظيم وانتظام،
يؤهل لبداية العودة الواعية الى الأصل، بداية الإرتقاء في نظام الحياة كإمتداد من
نظام الوجود الكلي، والإنسجام معه الى حد التناغم... الى ان يصبح نبض الفكر في الإنسان على ايقاع واحد مع نبض النظام
في مكونات باطن الإنسان، فيتناغم الكلّ ايقاعاً موحداً مع
نبض الكون!
(من كتاب "تعرّف الى وعيك" ص 111)
التنظيم هو العمل الفكري الوحيد
القادر على الإنتقال بالفكر من طور التفكير، الى طور الإستلهام
الفكري، وبالتالي الى الإبداع الخلاق.
(من كتاب "تعرّف الى فكرك" ص 27)
ان وظيفة الفكر الأساسية هي
تنظيم حياة المرء بحيث يصبح وعيه قادراً على الإكتساب الجديد، وقادراً على استيعاب المعرفة
الجديدة، وحتى قادراً على الإبتكار كأمر بديهي.
ان النظام هو أساس الإنفتاح على
الباطن، وعليه يرتكز عمل الفكر ويتبين انه مفتاح الباطن. فالكيان الإنساني لا يزج
في الشؤون المادية والأمور الحياتية المنغّصة إلا عن طريق الفكر غير المنظّم.
(من كتاب "تعرّف الى فكرك" ص 39)
(كتاب "تعرّف الى وعيك" ص 114)
النفس
مكونة من ثلاثة أبعاد أو أجسام باطنية وهي:
الجسم
العقلي – القسم الأدنى منه، الذي يحتوي على الفكر،
أو التفكير الأرضي.
الجسم
الكوكبي – جسم المشاعر والعواطف البشرية.
الجسم
الأثيري : الذي يشتمل على عناصر الحياة والوجود والصحة في
الإنسان.
(من كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء
الأول" ص 75)
النفس
هي القناع فيك، هي الشخص، هي واقع الحال... والذات هي الإنسان الحقيقي فيك، هي الأصل، هي الحقيقة التي يعرفها
القليلون. النفس عرضة للتغييرات والمتغيرات والمستجدات الحياتية... أما الذات فهي
الجوهر الإلهي، عالم الفضائل والمثل، عالم المعرفة الحقة.
الذات هي الإنسانيّ فيك والنفس هي البشريّ... والثانية إنعكاس للأولى على الأرض-
إنعكاس شوهته التصرفات السلبية والبعد عن الجوهر.
(من كتاب "رحلة في خفايا الذات
الإنسانية" ص 38)
النفس
تشتمل على الصفات البشرية التي تميز شخصية إنسان عن آخر. فالفكر، وما يحويه من
أفعال فكرية كالتفكير والتحليل والتمييز والإستنتاج... كذلك العواطف والمشاعر
والأحاسيس البشرية، فضلاً عن مقدرات الوجود الجسدي على الأرض... جميعها تعتبر من
مكونات النفس البشرية.
(من كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء
الأول" ص 77)
(كتاب "كتاب الإنسان" ص 203(
(كتاب "رحلة في خفايا الذات الإنسانية"
ص 39)
(كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء
الأول" ص 73)
فالنور طاقة تجسد مستوى وعي معين.
النور يخترق كثافة الكائنات
المادية من دون أن ينقل ذراته المستنيرة نفسها داخل الكيان وهذا ما لم يكتشفه
العلم بعد.
(من محاضرة إيزوتيريكية عامة)
الخالق هو النور الأزلي الذي
انبثق منه كل وجود... هو مطلق النور...
(من كتاب "حوارات بين كائنات السماء" ص 45)
الروح هي شعاع النور الإلهي الذي
سيحيي "ابن الخالق"، أو الإنسان ككيان مكتمل.
(من كتاب "حوارات بين كائنات السماء" ص 47)
في مقياس علم الذكاء، ذكاء الروح يمثل النور عينه، لا بل هو ذبذبة النور الخالص في حين أن الذكاءالإنساني (ذكاء الذات في الإنسان) هو
الهالة المحيطة بذلك النور. أما الذكاء البشري (ذكاء النفس في الإنسان) فهو الضوء
المنعكس على الأشياء.
(من كتاب "تعرّف الى ذكائك" ص 32)
(كتاب "حوارات بين كائنات السماء" ص 35)
(كتاب "تعرّف الى ذكائك" ص 21 ، 30-31)
(كتاب "آراء الحكماء في الوجود والإنسان" ص 26-27)
(كتاب "مناجاة القلب والوعي" ص 76-77 ، 80-81)
(كتاب "علم الألوان" ص 32)
الهالة
الأثيرية عبارة عن تجمع ذبذبات ذات درجة وعي تتناسب ودرجة
تذبذبها... وهي تتخلل الجسد المادي وتحيط به لتحافظ على مكوناته، وعلى تماسك سائر الأجسام الباطنية، ولتمدها بالحياة
والعناصر الطبيعية اللازمة لبقاء الجسد على قيد الحياة.
توفر
الهالة الصحة للجسد، كذلك تعكس حالته الصحية والنفسية العامة.
(من كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء
الثاني" ص 22-23)
(كتاب "كتاب الإنسان" ص 136-137)
(كتاب "علم الألوان" ص 60)
(كتاب "مئة يوم مع معلم حكيم" ص 157)
(كتاب "تعرّف إلى وعيك" ص 75-76)
(كتاب "غذاء الجسد متى يكون تغذية
للنفس" ص 50-53)
(كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء
الثاني" ص 16)
إن
الوحدة، أيّ وحدة، هي مجموعة صفات أو أجزاء...
(من كتاب "حوارات بين كائنات السماء" ص
89)
هي
الوحدة التي تمنح الحياة للإنسان، الوحدة التي تحوي الكل
وتعمل لتصير مع الكل واحداً. تلك التي وهبها الله الى كل مخلوق ليصل، عبرها، اليه،
ويتحدّ به معها. في تلك النقطة، النواة، الذرة، الوحدة، مدوّنة أسرار الكون
والطبيعة... وفيها يرتسم الماضي والحاضر... وفيها تنطبع ذكريات الإنسان منذ الزمن
السحيق في القدم.
(من كتاب "كتاب الإنسان" ص 212-213)
(كتاب "الإيزوتيريك يثقف ملكاً" ص 71)
(كتاب "حوارات بين كائنات السماء" ص 88)
(كتاب "المرأة والرجل في مفهوم
الإيزوتيريك" ص 36)
الوعي
هو حصيلة الخبرة التي تكتسبونها من الحياة، ومن احتكاككم بالناس... والوعي هو
الشعلة التي سترفعونها حين تسيرون على الدرب- أي درب، بل كل درب- فتنير لكم حتى
أحلك المسالك!
(من كتاب "هكذا تعرفت الى درب المجد" ص
72)
الوعي
هو مجموعة ذبذبات في حركة دائمة وعلى درجة معينة من التذبذب، قادرة على احتواء
ذبذبات اخرى بدرجة تذبذب أدنى منها.
(من كتاب "تعرّف إلى وعيك" ص 38)
الوعي
لا يحقق ذاته من دون مقارنة وتفاعل بين قطبين... والدليل هو إزدواجية الإنسان، وإزدواجية الطبيعة الأرضية، وكل
الكائنات.
(من كتاب "تعرّف إلى وعيك" ص 45)
(كتاب "تعرّف إلى وعيك" ص 54 ، 60)
(كتاب "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء
الثاني" ص 32)
(كتاب "مناجاة القلب و الوعي" ص 13)
وعي
الباطن هو كل ما سبق إدراكه. يحوي خبرات ومعارف وحقائق الزمن الأرضي في حيوات
الفرد السابقة... أي منذ ما وجد على الأرض للمرة الأولى. نتذكره أحياناً او نحلم
به، يباغت تصرفاتنا أو يوشّيها فطرياً.
(من كتاب "تعرّف إلى وعيك" ص 50-51)
وعي
الظاهر هو كل ما ندركه عبر الحواس بفعل تفاعلنا مع الخارج.
(من كتاب "تعرّف إلى وعيك" ص 50-51)
ترقبوا اضافات جديدة
مع صدور كل كتاب جديد