التصنيف: الإصدارات العربية

إعداد وتنسيق ج. ب. م.

ISBN: 978-9953-405-84-1

شراء عبر الشبكة | نسخة الكترونية | محتويات الكتاب | صورة الغلاف

في كنه الإلهيّات وماهيّة الإنسان كتاب وعي يتطرّق إلى الأبعاد الخفيّة.

كتاب مبسّط، لموضوع متشعّب، لقارئ باحث عما خفي عن البصر، وبان للبصيرة!
أرقام وأعداد، معادلات وأشكال… لكن جميعها ترتكز على سرّ واحد، هو سرّ الصفر!
فمنه انبثقت الأعداد والأرقام كافة، وإليه تعود، وفيه تتلاشى… فما هو سرّ الصفر العظيم هذا؟!
وما علاقة وجود الأرقام “بقداسة” الصفر؟! بل ما هي العلاقة بين الخلق والأرقام؟!
أين تتواجد الأرقام في الكيان… في أي قسم… وما هو عملها؟!
هذه الأسئلة يجيب عليها هذا الكتاب الفريد من نوعه، يجيب عليها ببساطة وموضوعية، وأيضاً بدقة متناهية.

إقرأ المزيد

بقلم ج.ب.م.

ISBN: 978-614-449-049-5

شراء عبر الشبكة | نسخة الكترونية | محتويات الكتاب | صورة الغلاف

هو الكتاب التاسع والعشرون من سلسلة علوم الإيزوتيريك، والحلقة الثانية في سلسلة “تعرّف إلى…“، والذي يعاد إصداره في طبعته الخامسة. “تعرّف إلى وعيك“، بقلم الدكتور جوزيف مجدلاني (ج ب م)، يضمّ 176 صفحة من الحجم الوسط، منشورات أصدقاء المعرفة البيضاء – بيروت، لبنان.

يشرح الكاتب أنّ الوعي حركة داخلية ذبذبية، تتوالد جرّاء تفاعل أجهزة الوعي الذبذبية التكوين في كيان الإنسان، موضحًا أهمّية أن يذهب البحث العلمي إلى ما هو أبعد من حُجب المادّة، حيث “في أساس طروحات الإيزوتيريك أنّ الذبذبة هي روح الذرة، أي محرّكة إلكتروناتها وبروتوناتها ونيوتروناتها… فيما البحث الذي ينحصر في الذرّة يدور في النهاية في حلقة مفرغة أو يؤدّي إلى حائط مسدود!”.

إقرأ المزيد

إعداد وتنسيق ج. ب. م.

ISBN 978-9953-405-79-7

شراء عبر الشبكة | نسخة الكترونية | محتويات الكتاب | صورة الغلاف

حوار في الإيزوتيريك (مع المعلمين الحكماء)

ما أعجز العالم عن فهم رسالة الحياة
وما أبعد علماء الحياة عن فهم أسرار الحياة
وما أقصى الانسان عن فهم نفسه في الحياة

ليس المهم أن نبحث بل أن تكون غاية بحثنا اكتساب المزيد من المعرفة !
ليس المهم أن نعرف ` بل أن تصبح معرفتنا خبرة تنمّي النضج في وعينا !
ليس المهم أن نتقدم بل أن تبقى خطانا ثابتة على درب مستقيم !
و ليس المهم أن نرتقي بل أن ندرك ماذا بعد القمة !
لا شك ان قارئ هذه السلسلة لاحظ ان الايزوتيريك لا يحدّه علم و لا يتوقف عند معرفة بل هو يشمل كل علم ومعرفة! وهذا الواقع هو ما ميّزه بتفرده وفرادته عن المعارف الاخرى، و بغنى مواضيعه المتنوعة.

إقرأ المزيد

بقلم ج.ب.م.

ISBN: 978-614-449-080-8

شراء عبر الشبكة | نسخة الكترونية | محتويات الكتاب | صورة الغلاف

صدر مؤخّرًا كتاب “مدخل إلى التأليف والكتابة” بطبعته الرابعة المنقحّة. هو الكتاب الرابع والأربعون ضمن سلسلة منشورات علوم الإيزوتيريك، بقلم الدكتور جوزيف ب. مجدلاني (ج ب م). يضمّ الكتاب 80 صفحة من الحجم الوسط، منشورات أصدقاء المعرفة البيضاء، بيروت – لبنان.

بالإضافة إلى غزارة إنتاجه الأدبي، تميّزت مؤلفات الدكتور مجدلاني بأنّها لم تقتصر على نمط واحد في الكتابة، بل تنوعت مواضيعها بين أدب الرواية، ورهافة القصة، وشفافية الشعر الباطني والنثر العلمي البديع. مؤلفات يستسيغها الفكر وتأنس لها المشاعر، مهما اختلفت خلفية القرّاء العلمية أو الثقافية أو حتى البيئية. هذا التنوع جعل منهج علم الإيزوتيريك في متناول كل مريد للتطور وتحقيق الذات، من خلال مسار وعي داخلي يساعده على تفتيح مقدراته العقلية وقواه الخفية الهاجعة في أعماقه.

إقرأ المزيد

بقلم ج.ب.م.

ISBN: 978-614-449-078-5

شراء عبر الشبكة | نسخة الكترونية | محتويات الكتاب | صورة الغلاف

إنّه كتاب صغير بحجمه، كبير بمعرفته وكشوفاته، ها هو كتاب “الإيزوتيريك – علم المعرفة ومعرفة العلم“، يصدر في طبعته الثالثة. إنّه الكتاب الثاني والعشرون ضمن سلسلة علوم الإيزوتيريك، بقلم د. جوزيف ب. مجدلاني (ج ب م). يضمّ 80 صفحة من الحجم الوسط، عن منشورات أصدقاء المعرفة البيضاء – بيروت، لبنان.

شأنه شأن كتب سلسلة علوم الإيزوتيريك، يسلّط كتاب “الإيزوتيريك علم المعرفة ومعرفة العلم” الضوء على حقائق جمّة حول المعرفة الإنسانية، ويوضّح بأسلوب السهل الممتنع معالم مسير الإنسان نحو هدف وجوده، راسمًا مسار العودة إلى موئله، بحيث يحقق قدره عبر اكتماله بالمعرفة.

إقرأ المزيد

إعداد وتنسيق ج. ب. م.

ISBN: 978-614-449-077-8

شراء عبر الشبكة | نسخة الكترونية | محتويات الكتاب | صورة الغلاف

“الإيزوتيريك يثقف ملكاً”، كتاب يبصر النور في طبعته الرابعة بعدما انتظره قرّاء علم الإيزوتيريك لسنوات بفارغ الصبر. هو الكتاب السابع عشر ضمن سلسلة منشورات علم الإيزوتيريك، بقلم د. جوزيف ب. مجدلاني (ج ب م)، يضمّ 112 صفحة من الحجم الوسط، منشورات أصدقاء المعرفة البيضاء، بيروت – لبنان.

يتحدث الكتاب عن ’مملكة السعادة‘، مملكة نموذجية من الماضي الإنساني السحيق، حيث كان ملوك الحضارات الغابرة يختارون مستشاريهم من الحكماء المتضلّعين بالعلوم والمعرفة لمساعدتهم في إدارة شؤون المملكة. وكان “الإيزوتيريك علمًا ملكيًا مميزًا، محتكرًا من قبل الملوك والأعيان وأشراف القوم في الأزمان القديمة، لما يتضمنه من أفكار مبدعة شاملة وأبعاد رؤيوية توضح منطق الوجود، ومعارف عميقة متنوعة تطال مختلف الشؤون الحياتية والوسائل العملية التطبيقية، التي تستعصي على العامة من الناس“.

إقرأ المزيد