وجدانيّات من وحي الايزوتيريك
بقلم ج.ب.م.
ISBN: 9953-405-39-5
شراء عبر الشبكة | محتويات الكتاب | صورة الغلاف
هو عنوان الاصدار السادس والثلاثون ضمن سلسلة علوم باطن الانسان- الايزوتيريك، تأليف د. جوزيف مجدلاني (ج ب م) في 96 صفحة من القطع الوسط، منشورات أصدقاء المعرفة البيضاء، بيروت.
يوضح “وجدانيّات” كيف يختلف الضمير عن الوجدان حيث أن الأول صوت داخلي، فيما الثاني ليس دائماً كذلك… لكن شتان ما بين معطيات الصوتين… ويشدد الكتاب على ضرورة وأهمية وعي المرء لمدلول كلمة وجدان. فالايمان حالة وجدان… والعاطفة حالة وجدان… والطموح أيضاً… كذلك التفكُّر في الكون والحياة… كما يُعتبر الالهام أحد مراتب الوجدان… هذا وكل التماوجات الداخلية التي تكتسح الفكر والعاطفة، وخصوصاً عند الجلوس بين احضان الطبيعة الساكنة، هي أيضاً حالات وجدان. ميزة الكتاب أنه يعالج موضوع الوجدان ويحلّله بعمق المنطق المتجرد ودقة التوصيف وسلاسة البنيان، شارحاً بداية ان الوجدان باطني المصدر وفكري التفاعل لمعلومات أخرجها مخزون الباطن الغائر في كل انسان….
الزمن والنسبية والباطن (بين الفلسفة والفيزياء وعلوم الإيزوتيريك)
بقلم زياد دكاش
ISBN: 9953-405-38-7
شراء عبر الشبكة | محتويات الكتاب | صورة الغلاف
الزمن والنسبية والباطن (بين الفلسفة والفيزياء وعلوم الإيزوتيريك)
لماذا وُجدَ عامل الزمن؟ ما علاقته بالإنسان؟ وأسئلة أخرى يجيب عنها الكتاب في الذكرى المئوية لنظريّة “نسبيّة الزمن” لأينشتاين، كاشفاً حقائق جديدة غابت عن علوم الفيزياء وعن نظريّات أينشتاين… حقائق تتعلّق بظاهرة الزمن، ومعادلات النسبيّة… وعلاقة الجميع بالأبعاد الباطنية أو أجهزة الوعي السبعة الكامنة في الإنسان مثلما هي في الوجود من حوله… فبعد أن أفاد أينشتاين أن المكان والزمان يتغيّران مع اختلاف السرعة بالنسبة لسرعة الضوء، يضيف الكتاب معادلة جديدة وهي أنَّ لا المكان ولا الوقت يتبدّلان لولا وجود إنسان يراقب ويقيس هذا التغيّر. بالتالي إن إدراك الإنسان الذي يراقب هو الذي يختلف وفقاً لاختلاف درجة وعيه، ولا يمكن اعتبار المكان والوقت من دون علاقتهما بالشخص المراقب وأجهزة وعيه.
ويشرح كتاب “الزمن والنسبية والباطن” كيف يختلف وقع الزمن بين حيّز وعي الجسد، وحيّز وعي المشاعر في البُعد الكوكبي، وحيّز وعي الفكر في عالم الأفكار… من منطلق ما يختبره طلاب علوم الإيزوتيريك في تمارين التأمل وفي الحالات الباطنيّة المختلفة التي ترتبط بأجهزة الوعي الداخلية. ولعلّ ظاهرة تباطؤ الوقت في الأحلام أو التأمل العميق التي يتناولها الكتاب هي أقرب إلى المنطق والاختبار الشخصي من فكرة تباطؤ الوقت في مركبة تسير بسرعة الضوء!!!…
الأحلام والرؤى…
إعداد ج. ب. م.
ISBN: 9953-405-37-9
شراء عبر الشبكة | محتويات الكتاب | صورة الغلاف
اهمية هذا الكتاب الفريد بتفاصيله والجريء بكشوفاته تكمن في انه يشرّح الاحلام في واقعها الشمولي في ضوء حقيقة الباطن الانساني التي لم تعد مجهولة على المثقفين… والتي لا دخل لها بالتفاسير المألوفة والتخمينات الشعبية.
يشدد كتاب “الاحلام والرؤى…” على ان كل من يعتقد او يساهم في تحجيم الحلم في اطر التكهُّن والتنجيم، او التبريج والتبصير، يعيش في ملهاة واهمة تسلب الفكر طاقة التفكير العميق… كون الحلم رسالة خاصة بصاحبه، من باطن وعيه الى ظاهره. بمعنى ان لا احد يستطيع تفسير واقع انسان آخر. لأن الحلم يتأتى عن تفاعل خاص بمجريات حياة الشخص(الحالم) نفسه. إلا ان الكتاب يكشف كيف يفسر المرء احلامه بنفسه. يكفي ان نقول ان ادراك الحلم كحقيقة، كرسالة خاصة بصاحبها يدخل في اطار الوعي فقط، لتحسين حياة الفرد عملياً، والتعمق في فهم كيانه.
يغور الكتاب في واقع انواع الحلم وفئاته، ويتساءل عما يراود التفكير: هل الحلم ضرورة انسانية كالامل والحرية؟ هل من فارق بين الامل (في اليقظة) كخيال حلم، وبين الصور والمشاهد (في النوم) كحال حلم؟!… هل حال الباطن من دون حلم يشابه حال الموت للجسد؟ وهل انتفاء الحلم يعني الغاء التفاعل الداخلي الذي يتم وعياً على صعيد اجهزة الباطن، ولاوعياً على صعيد الجسد؟! كيف يكون الحلم غذاء الباطن، او كابوساً مرعباً، او وهماً تافه المعنى، او “حياة اجتماعية” هانئة المشاهد او صاخبتها؟ وما المقصود بقول البعض انه لا يحلم؟!
محاضرات في الإيزوتيريك – الجزء الثالث
بقلم ج.ب.م.
ISBN: 9953-405-36-0
شراء عبر الشبكة | محتويات الكتاب | صورة الغلاف
الايزوتيريك كلمة مرادفة للإنتماء الانساني في العرف المنطقي، حيث تأخذك عميقاً في جذور التكوين عبر التاريخ البشري. ميزة الايزوتيريك انه تقصٍّ في معرفة الكوامن والغوامض، معرفة الخفايا والخبايا في الانسان؛ وأهمية الايزوتيريك انه يتّخذ من الغامض والخفي حقل أبحاثه ودراساته. إذ ان الظاهر والواضح المرئي ليس بحاجة الى تعمّق وتقصٍّ إلا بمقدار ما يوصلنا الى كشف الغامض والمجهول والخفي. علماً بأن الحقيقة تكمن في اللامنظور ! هذا والايزوتيريك في بحث دؤوب وشغف دائم عن الحقيقة، حقيقة المعرفة الأصيلة، تلك المعرفة التي لا تنمو ولا تكبر، بل الانسان هو الذي يتنامى بها وينضج … هي المعرفة التي لا تنظر الى الوراء لتنعي ما سقط منها، لأن ما سقط منها لا ينتمي أصلاً اليها. فالمعرفة الأصيلة هي حواء الدهور … التي لا تكفّ عن إغواء الباحث لبلوغ المرام …
حوارات بين كائنات السماء
إعداد وتنسيق ج. ب. م.
ISBN: 9953-405-35-2
شراء عبر الشبكة | محتويات الكتاب | صورة الغلاف
حوارات بين كائنات السماء – حكمة المعرفة في حقائق انسانية من عوالم مجهولة
أهمية مؤلفات الايزوتيريك ليس في غزارة معلوماتها فحسب، بل ايضاً في ربطها ظواهر الأمور ببواطنها لأنها انسانية بامتياز. إذ انها تتوغل بسلاسة في علم أنسنة الانسان عبر الممارسة الحياتية التي لا تنتمي الى التنظير والإنشائية. فهي تعالج منطق الأمور بتبسيط السهل الممتنع، وبقابلية فهم الغوامض والأسرار، وبتركيز لا يحيد لبلوغ الحكمة في وعي المعرفة وتسهيل الاستيعاب للإرتقاء بالمدارك.
محتويات هذا الكتاب فريدة معرفتها … فهي تنشر على الملأ للمرة الأولى في تاريخ علوم باطن الانسان-الايزوتيريك … نقدّمها عابقة بشذى الخلود، وفوّاحة بنكهة الروح وصنوها الوعي. أما عمادها فهو التطبيق العملي للتحقق.
” حوارات بين كائنات السماء ” تغور في مجاهل باطن الانسان وفي غياهب الكون، تقارن بين معرفة انسان الأرض وكائنات السماء … والفارق بين الحياة على الأرض، وفي طبقات الفضاء … تمايز أيضاً في نوعية المعرفة التي تكتسب هنا، وهناك. ببساطة، كل ما ينسب الى الماوراء يظهِّره الايزوتيريك على الأرض، يظهِّره بأسلوب المنطق العلمي-العملي الذي يتماشى مع المنطق الحياتي للأمور، المنطق الذي يقدِّم الإفادة للجميع.
تعرّف الى ذكائك
بقلم ج.ب.م.
ISBN: 9953-405-34-4
شراء عبر الشبكة | محتويات الكتاب | صورة الغلاف
تعرّف الى ذكائك -واكتشف تقنية العبقرية والإبداع وأسرار الشخصية المتفوقة
علوم باطن الإنسان (الإيزوتيريك) منهج، طريق وهدف. هذا ما عوّدتنا عليه في كل مؤلف جديد. فهي تسلِّط الضوء على النواحي المجهولة في باطن الإنسان، تفصِّلها بأسلوب المنطق العلمي الذي يتماشى مع المنطق الحياتي، ثم تقدِّم وسيلة التحقق عملياً بواسطة التجربة والاختبار، فتظهر النتيجة كأي شيء طبيعي بعد الممارسة. هكذا، بكل بساطة، تتحول الغوامض ومجاهل اللاوعي إلى وعي وإدراك يغني حياة الإنسان.
جديد كتاب الإيزوتيريك الأخير “تعرَّف إلى ذكائك” أنه يتناول الناحية الأهم في الحياة العملية، وهي الذكاء… يشير إلى مصدر الذكاء، وإلى موقعه وآلية عمله… ثم يقدِّم الفارق بين عمل الفكر وعمل الذكاء، وبين الفهم والإدراك، للملاحظة والتثقيف بالمقارنة. إذ يقول “أن الفهم رداء الذكاء، والإدراك رداء الفكر”. الأول حالة تفاعل باطني ينبعث من الداخل؛ والثاني حالة ظاهرية تأتي من الخارج. والمقصود أن الفهم خاص بالذات الإنسانية، لأنه معرفة مباشرة لا تتأتّى عن طريق الحواس. فيما الإدراك ينتمي إلى النفس البشرية، عالم الحسّ والواقع والتفكير.